وبرغم تجريم كافة المنظمات الحقوقية الدولية الذين يتمسحون بها ويهرعون اليها لينادونها للوقوف بجانبهم لنصرة الباطل وكبت وقمع أرادة الشعب المصرى بالتخلص من تلك الخلايا الأرهابية المحظورة والتى سجل تاريخها الأسود المشين الملىء بالدموية والخيانة والخسة والغدر والأغتيالات ألا أنهم مازالوا لا يعبئون الا بمصلحتهم فقط وليسقط الجميع للجحيم والمهم العشيرة الحمقاء ومطالبها فى سرقة وطن واستحلال دماء أبناؤه والأستحواذ على سلطته وكنوز أراضيه وبيعه بثمن بخس بعمالة وخسة وخيانة وقتلهم والمدنيين الأبرياء العزل بدم بارد وبرفم الأدانات والمنادات الصارخة برفض ذلك الفعل الخطر بحق الطفل الذين لا يهلمون قيمته من براعم ناشئون كالزهور الخضراء قتلوا برائتهم وأقحموهم بالسياسة ودربوهم على العنف وأفعال لا يجب أن يتدخلوا فيها بأى صورة على الأطلاق
بدلا من تحفيظهم القرأن وتعليمهم حتى فى تلك الأيام الكريمة من شهر رمضان المبارك الذين نسوه تماما بما يفيد ويظهر للجميع قول مرشدهم السابق "ليسوا أخوانا ولا مسلمون" ولكنهم يتمسحون بالدين للمتاجرة به من أجل مطالب قذرة رخيصة وندين هذا الفعل المشين بحق الطفل فى العالم ومخالفته لكل القيم والأعراف الأنسانية وقوانين حقوق الأنسان ولكن يصر الأخوان المسلمون على أقحام الأطفال والأحتماء بالنساء ليضعوا الجميع كدروعا بشرية لعمليات أرهابية قذرة دموية بحق المدنيين العزل المغيبين من مريدوهم ومؤيدوهم بدون وعى أو عقل يفكر بأستغلالهم لحاجة البسطاء للمال والطعام وكل تلك الجرائم ليتمكنوا من كراسى السلطة الوقحة التى تزول ويبقى المواطن والوحدة بين بنى الوطن الواحد
بدلا من تحفيظهم القرأن وتعليمهم حتى فى تلك الأيام الكريمة من شهر رمضان المبارك الذين نسوه تماما بما يفيد ويظهر للجميع قول مرشدهم السابق "ليسوا أخوانا ولا مسلمون" ولكنهم يتمسحون بالدين للمتاجرة به من أجل مطالب قذرة رخيصة وندين هذا الفعل المشين بحق الطفل فى العالم ومخالفته لكل القيم والأعراف الأنسانية وقوانين حقوق الأنسان ولكن يصر الأخوان المسلمون على أقحام الأطفال والأحتماء بالنساء ليضعوا الجميع كدروعا بشرية لعمليات أرهابية قذرة دموية بحق المدنيين العزل المغيبين من مريدوهم ومؤيدوهم بدون وعى أو عقل يفكر بأستغلالهم لحاجة البسطاء للمال والطعام وكل تلك الجرائم ليتمكنوا من كراسى السلطة الوقحة التى تزول ويبقى المواطن والوحدة بين بنى الوطن الواحد
مسيرة اطفال بالاكفان تجوب رابعة العدوية
قال شهود عيان ان سيارات قادمه من محافظات الاقاليم وصلت الى اعتصام رابعه العدوية منذ ظهر امس الاربعاء وحتى مساء اليوم ذاته محمله بأعداد كبيرة من الاطفال، دون معرفة سبب ذلك بوضوح او الاعلان عنه، وقال شهود العيان ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى ان جماعة الاخوان ربما تجهز لعمل حائط بشرى من الاطفال في مواجهة رجال الشرطة اذا ما حاولوا فض اعتصام رابعه بالقوة، وقال شهود العيان ان ظاهرة نشر الاطفال بالاعتصام بدأت منذ امس الاول ، وكانت وكالات الانباء والصحف نشرت صورا لعدد من اطفال الاخوان يرتدون "اكفان بيضاء" بمحيط اعتصام رابعه العدوية ومكتوب على ظهورهم "شهداء" و " فدائيين"، وكانت العديد من مؤسسات حقوق الانسان انتقدت هذه الصور بقوة وطالب بعض النشطاء منظمة اليونسيف ومنظمات حقوق الاطفال بالتدخل فورا لحماية الاطفال ومحاسبة المسئول عن ذلك.
ومن ناحية اخرى قال أحمد مصيلحى المستشار القانوني للائتلاف المصري لحقوق الطفل، إن المادة 291 من قانون الطفل تمنع استغلال الأطفال بأي صورة، كما أن البند رقم 64 من قانون الاتجار البشر لعام 2010 يمنع الاستغلال السياسي للطفل، ويمنع ظهور الطفل للكلام في أي موضوع سياسي بهدف استمالة أطراف أخرى.
شاهد اراء اطفال رابعه العدويه فى الاعتصام
وأضاف "مصيلحي"، في حواره مع برنامج "الحدث المصري" المذاع على قناة "العربية الحدث" ، مساء الاربعاء، أن جماعة الإخوان تستخدم الأطفال دائما في مسيراتها ومظاهراتها وهذه ليست المرة الأولى، لافتا إلى أن القانون ينص على أن من حق الطفل أن يقول رأيه في أي شيء حتى لو في النظام السياسي، لكن رأيه يكون بين أهله أو أسرته أو مدرسته، بحيث لا يؤثر على مراحل نموه.
وأوضح أن مظاهر استخدام جماعة الإخوان للأطفال سواء أثناء انتخابات الرئاسة لدعم المعزول محمد مرسي ، أو بعد عزله من منصبه يندرج تحت بند جريمة الاتجار بالبشر حسب المعايير الدولية.
وأشار إلى إن استخدام الأطفال فى الأحداث السياسية وظهورهم فى بعض الفضائيات وهم يحملون أكفانهم فى اعتصام رابعة العدوية يعد نوعا من استغلالهم فى المشهد السياسي، موضحا أن الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل حذرت من هذا الاستغلال.
وطالب "مصيلحى" بضرورة إخراج الأطفال من المشهد السياسي والاعتصامات الخاصة بأنصار المعزول، محمد مرسى، مؤكدا أن منظمة حقوق الطفل لن تتهاون فى مقاضاة كل من يدخل الاطفال فى حالة الصراع السياسي.
ومن جانبه قال الدكتور أحمد يحيى ، أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة قناة السويس، أن جماعة الإخوان قد أفسلت سياساً فلم تجد أمامها سوى الاطفال والنساء من أجل تحقيق أهدافها السياسية التى فشلت في تحقيقها حين وصلت للحكم ، وهي الأن تستخدم اساليب قذرة من أجل تحقيق أهدافها.
صورة لاطفال الاخوان يلبسون الاكفان في رابعة العدوية
ناشطة سياسية: متاجرة الإخوان بألاطفال منتهى الخسة والندالة
قالت الدكتورة سهام أديب، الناشطة السياسية ببنى سويف، منتهى الخسة والندالة ما يقوم به الإخوان من إحضارهم لأطفال من الملاجئ ودور الرعاية ويلبسوهم أكفان مكتوب عليها شهيد تحت الطلب، إن هذا هو منتهى الاجرام، وقالت أديب يجب محاكمة دور الرعاية التى أرتكبت هذا الجرم وسهلت للاخوان ذلك، وقالت أديب إن الجماعة فى الأحداث الاخيرة لم تتوقف عند الاطفال فقط، بل وصلت إهانتها للسيدات وبدأت عملية تجارة بالمرأة بداية من أحداث المنصورة ثم وضع المرأة في مقدمة الصفوف فى المظاهرات حتى تكون هى الضحية وكأنها أقل درجة من الرجل.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.