لقي القيادي السلفي، أحمد سعد، مصرعه، بالمركز الطب العالمي إثر إصابته بطلق ناري، منذ 3 أيام، في الرأس، أثناء الاشتباكات التي وقعت أمام قسم العرب، بين مسلحين وقوات الأمن، في المظاهرة التي خرجت لتأييد المعزول.
ويعد سعد، أحد أهم القيادات بالجماعات السلفية، وكان مسؤولا عن تأمين المظاهرات حين خروجها من مسجد التوحيد، لتجوب شوارع بورسعيد، وسوف تشيع الجنازة بعد صلاة الظهر من مسجد الحسين.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.