Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: جلوبال بوست:خبراء غربيون يختلفون حول طبيعة المسلحين فى مصر:البعض يراهم مجموعات من الانتهازيين المحليين يحملون ضغينة ضد النظام.وآخرون:مرتبطون بحركات جهادية فى أماكن أخرى

Friday, September 13, 2013

جلوبال بوست:خبراء غربيون يختلفون حول طبيعة المسلحين فى مصر:البعض يراهم مجموعات من الانتهازيين المحليين يحملون ضغينة ضد النظام.وآخرون:مرتبطون بحركات جهادية فى أماكن أخرى


تساءلت الصحيفة عما إذا كان مجموعة من المسلحين الانتهازيين يحيون حالة الإرهاب المسلح الذى شهدته مصر من قبل فى التسعينيات.. وقالت الصحيفة فى تقرير مطول لها على الحوادث الإرهابية التى شهدتها مصر فى الآونة الأخيرة، ولاسيما محاولة اغتيال وزير الداخلية محمد إبراهيم الأسبوع الماضى، وقالت إن أحد الضباط الذين أصيبوا فى هذا الحادث اتهم الإخوان المسلمين بارتكاب الحادث، لكن لا يوجد دليل على مسئولية الجماعة عن الانفجار الذى زعمت جماعة أنصار بيت المقدس مسئوليتها عنه، بما أشعل المخاوف من أن الحملة الأمنية القمعية على الإخوان المسلمين وحلفائها الإسلاميين قد دفعت بعض الجماعات على إحياء "تمردها" الذى زاد من وتيرة العنف فى التسعينيات فى مصر.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المرحلة شهدت تنفيذ المسلحين الإسلاميين هجمات عنيفة فى جميع أنحاء البلاد، واستهدفوا مؤسسات الدولة والمسيحيين والأجانب، وكانت حادثة معبد الأقصر التى قضى فيها 62 سائحا واحدة من أسوأ تلك الهجمات.

ونقلت الصحيفة عن المحلل بمجموعة الأزمات الدولية إسندر العمرانى قوله إنه لو بدأ نفس الاتجاه مجددا، يقصد الهجمات الإرهابية، فإنه يخشى من أن الأمر سيكون أسوأ بشكل كبير.

وأضاف قائلا إن الأحداث فى الأشهر القليلة الماضية تخلق شعورا بين الإسلاميين بأن الظلم الذى تعرضوا له يجب محاربته.

وتحدثت "جلوبال بوست" عن التطورات التى شهدتها مصر فى الشهرين الماضيين والهجمات التى تحدث فى سيناء، وخارجها التى استهدفت الكنائس وأقسام الشرطة. وقالت إن هذه الهجمات لا تبدو منسقة رغم محاولات الإعلام الحكومى إلقاء مسئوليتها على الإخوان المسلمين. 

ونقلت عن أحد الضباط المصابين فى حادث وزير الداخلية قوله إن هذا يعنى حربا، الإخوان المسلمون يريدون تدمير مصر، ونحن الآن سندمرهم.

ويقول تشارز ليستر، المحلل بمركز HIS للإرهاب والتمرد فى لندن إن الحوادث الأخيرة هى على الأرجح عمل خلايا صغيرة محلية من المسلحين الانتهازيين يحملون ضغينة ضد النظام. وأضاف أن هذا العنف الذى لا ينطوى على مجموعات منظمة، مختلف نوعيا عن العنف الذى شهدته مصر فى الثمانينيات والتسعينيات على الرغم من أن تطور من هذا القبيل فى مناطق البر الرئيسى فى مصر غير قابل للتصديق.

لكن العمرانى يقول إنه حتى لو كانوا محلين ومتفرقين، فإن منفذى هذه الهجمات مرتبطين على الأرجح بحركات جهادية فى أماكن أخرى.

وقال: لقد رأينا تراكم قدر كبير من الخبرة فى العراق وسوريا ومناطق أخرى، وأصبح لديهم معرفة أفضل كثيرا بالعبوات الناسفة والتفجيرات الانتحارية والتفجيرات بالإلقاء، ولم يكن هذا جزء من المشهد خلال الثمانينيات والتسعينيات.

ويتابع ليستر إنه بالإضافة إلى ذلك، فإن سيناء معزولة جغرافيا عن بقية مصر. لكن الصحيفة تقول إنه لو كانت جماعة أنصار بيت المقدس مسئولة فعلا عن محاولة الاغتيال فى القاهرة، فإن العنف الموجود فى سيناء قد يتسرب إلى مناطق أخرى.

ويرى أنه من ربما تكون هناك صلات موجودة، أو يتم تصنيعها بين مسلحى سيناء والخلايا المسلحة التى تطمح فى مناطق قرب السويس، ثم تتجه إلى أسفل نحو بنى سويف وأسيوط على سبيل المثال.

أم الآن، فيرى ليستر إن التمرد ليس كاملا، وأن الوقت وحده سيخبرنا لو استطاع أن يتطور إلى مستوى كاف ومستديم.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.