مسلّح يطلق النار داخل احد مباني البحريه الأمريكيه في واشنطن و يخلّف 4 قتلى وعشرات المصابين ...
قال مسؤولون امريكيون إن شخصا واحدا على الاقل اصيب بجروح في اطلاق نار في محطة تابعة للبحرية الامريكية بالعاصمة واشنطن.
وأكدت البحرية ان الشرطة قد دخلت مقر المحطة بحثا عن مسلح، وذلك بعد ان اطلقت ثلاث عيارات نارية على الاقل في الساعة الثامنة والثلث من صباح الاثنين بالتوقيت المحلي.
ارتفاع اعداد قتلى اطلاق النار داخل مبنى تابع للجيش الأمريكي في قلب واشنطن الى 12 قتيل ..
ولم تستطع قوات الأمن الامريكيه الى الآن تحديد هويّة مرتكبي الحادث او وعددهم و لكن تم التصريح بوجود 2 مشتبه بهم يتم ملاحقتهم .
ارتفاع اعداد قتلى اطلاق النار داخل مبنى تابع للجيش الأمريكي في قلب واشنطن الى 12 قتيل ..
ولم تستطع قوات الأمن الامريكيه الى الآن تحديد هويّة مرتكبي الحادث او وعددهم و لكن تم التصريح بوجود 2 مشتبه بهم يتم ملاحقتهم .
وأكدت البحرية ان الحادث اسفر عن اصابة شخص واحد، ولكن الاعلام المحلي يقول إن عدد المصابين يزيد عن ثلاثة.
وقالت البحرية إن امرا صدر الى منتسبي المحطة بالتزام اماكنهم.
وأكدت البحرية الأمريكية إن ثلاث طلقات رصاص أُطلقت اليوم على مقرها في واشنطن العاصمة، وإنه تجري ملاحقة الفاعل داخل مبنى يوجد به مقر قيادة الأنظمة البحرية.
وذكرت البحرية الأمريكية في بيان أنه تأكد إصابة شخص واحد خلال حادث إطلاق النار في المنشأة الخاضعة لحراسة مشددة، والتي يعمل بها نحو 3000 شخص.
أعلن رئيس بلدية واشنطن فنسنت غراي، في مؤتمر صحفي، أن 12 شخصا "على الأقل" قتلوا في إطلاق نار وقع صباح اليوم في مبنى تابع للبحرية الأمريكية في واشنطن.
وفي سياق متصل، أعلنت قائدة الشرطة في واشنطن كاثي لانيير مقتل شخص يشتبه بأنه قتل العديد من الأشخاص في مبنى تابع للبحرية الأمريكية في المدينة، لافتة إلى أن مسلحين آخرين قد يكونان ضالعين في إطلاق النار، مضيفة أن أحد الرجلين الفارين هو أبيض يرتدي زيا بنيا وقبعة وكان مزودا بسلاح، مشيرة إلى أن الآخر رجل أسود في الخمسينات من عمره كان مزودا بسلاح طويل ويرتدي زيا أخضر.
وأوردت قائدة الشرطة "ليس لدينا أي معلومة تتيح لنا القول إن هذين الشخصين هما عسكريان"، رافضة تحديد حصيلة إطلاق النار، لافتة إلى أن "هناك أشخاصا عديدين قتلوا داخل المبنى الذي شهد إطلاق النار".
وذكرت أن الحادث وقع في الساعة 8:20 بالتوقيت المحلي داخل مبنى في مجمع تابع للبحرية الأمريكية في حي نايفي يارد بجنوب شرق العاصمة الفدرالية. وأغلقت قوات الأمن الأمريكية المنطقة.
وصرحت قائدة الشرطة كاثي لانير إن حصيلة قتلى إطلاق النار بمقر القوات البحرية الأمريكية في واشنطن الذي وقع في وقت سابق اليوم ارتفعت إلى 12 قتيلا. وأضافت في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون إن الدافع وراء الحادث غير معلوم.
وتبحث الشرطة الأمريكية عن مسلحين اثنين من المحتمل تورطهما في هذا الحادث، حيث لقي شخص يشتبه في كونه أحد الجناة حتفه ضمن القتلى. وقالت قائدة شرطة العاصمة كاثي لانير :"من المحتمل أن يكون هناك اثنان آخران أطلقا النار لم يتم إلقاء القبض عليهما بعد". وأضافت لانير، أن تورطهما في الحادث لا يزال "غير مؤكد"، ولكن تم رصدهما مسلحين بعد بدء إطلاق النار بوقت قصير، وكلاهما كانا يرتديان ملابس خضراء "على غرار الملابس العسكرية" ولكن من المستبعد أنهما ينتميان إلى الجيش. وترددت تقارير متضاربة عن إطلاق النار من جانب مهاجم واحد أو أكثر.
واستؤنفت الرحلات الجوية في مطار رونالد ريجان الوطني بعد توقفها لفترة قصيرة عقب ورود تقارير عن إطلاق النار في مقر البحرية.
اوباما يدعوا إلى التحقيق
من ناحية اخرى، تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الاثنين(16 سبتمبر) بـ"الوقوف الى جانب عائلات الضحايا الذين تعرضوا إلى أذى" في حادث إطلاق النار في مقر القوات البحرية الأمريكية. وقال أوباما معلقا على حادث مقر القوات البحرية الأمريكية في العاصمة واشنطن، والذي وصفه بـ"عملية إطلاق نار جماعي جديدة"، "هؤلاء هم رجال ونساء كانوا في طريقهم للعمل، حيث يقومون بأداء عملهم لحمايتنا جميعا. إنهم وطنيون، وإنهم يدركون خطورة الخدمة في الخارج لكنهم اليوم واجهوا عنفا لا يمكن تصوره، لم يتوقعوا التعرض له هنا في بلدهم". ودعا الرئيس إلى إجراء تحقيق "متواصل" بشان الحادثة من قبل السلطات المحلية والاتحادية. وأضاف أوباما "مع تحرك هذا التحقيق قدما إلى الإمام، سنقوم بعمل كل شيء في استطاعتنا كي نتأكد من أن من قام بهذا العمل الجبان يتحمل مسؤولية أفعاله".
وأكدت البحرية الأمريكية إن ثلاث طلقات رصاص أُطلقت اليوم على مقرها في واشنطن العاصمة، وإنه تجري ملاحقة الفاعل داخل مبنى يوجد به مقر قيادة الأنظمة البحرية.
وذكرت البحرية الأمريكية في بيان أنه تأكد إصابة شخص واحد خلال حادث إطلاق النار في المنشأة الخاضعة لحراسة مشددة، والتي يعمل بها نحو 3000 شخص.
أعلن رئيس بلدية واشنطن فنسنت غراي، في مؤتمر صحفي، أن 12 شخصا "على الأقل" قتلوا في إطلاق نار وقع صباح اليوم في مبنى تابع للبحرية الأمريكية في واشنطن.
وفي سياق متصل، أعلنت قائدة الشرطة في واشنطن كاثي لانيير مقتل شخص يشتبه بأنه قتل العديد من الأشخاص في مبنى تابع للبحرية الأمريكية في المدينة، لافتة إلى أن مسلحين آخرين قد يكونان ضالعين في إطلاق النار، مضيفة أن أحد الرجلين الفارين هو أبيض يرتدي زيا بنيا وقبعة وكان مزودا بسلاح، مشيرة إلى أن الآخر رجل أسود في الخمسينات من عمره كان مزودا بسلاح طويل ويرتدي زيا أخضر.
وأوردت قائدة الشرطة "ليس لدينا أي معلومة تتيح لنا القول إن هذين الشخصين هما عسكريان"، رافضة تحديد حصيلة إطلاق النار، لافتة إلى أن "هناك أشخاصا عديدين قتلوا داخل المبنى الذي شهد إطلاق النار".
وذكرت أن الحادث وقع في الساعة 8:20 بالتوقيت المحلي داخل مبنى في مجمع تابع للبحرية الأمريكية في حي نايفي يارد بجنوب شرق العاصمة الفدرالية. وأغلقت قوات الأمن الأمريكية المنطقة.
وصرحت قائدة الشرطة كاثي لانير إن حصيلة قتلى إطلاق النار بمقر القوات البحرية الأمريكية في واشنطن الذي وقع في وقت سابق اليوم ارتفعت إلى 12 قتيلا. وأضافت في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون إن الدافع وراء الحادث غير معلوم.
وتبحث الشرطة الأمريكية عن مسلحين اثنين من المحتمل تورطهما في هذا الحادث، حيث لقي شخص يشتبه في كونه أحد الجناة حتفه ضمن القتلى. وقالت قائدة شرطة العاصمة كاثي لانير :"من المحتمل أن يكون هناك اثنان آخران أطلقا النار لم يتم إلقاء القبض عليهما بعد". وأضافت لانير، أن تورطهما في الحادث لا يزال "غير مؤكد"، ولكن تم رصدهما مسلحين بعد بدء إطلاق النار بوقت قصير، وكلاهما كانا يرتديان ملابس خضراء "على غرار الملابس العسكرية" ولكن من المستبعد أنهما ينتميان إلى الجيش. وترددت تقارير متضاربة عن إطلاق النار من جانب مهاجم واحد أو أكثر.
واستؤنفت الرحلات الجوية في مطار رونالد ريجان الوطني بعد توقفها لفترة قصيرة عقب ورود تقارير عن إطلاق النار في مقر البحرية.
اوباما يدعوا إلى التحقيق
من ناحية اخرى، تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الاثنين(16 سبتمبر) بـ"الوقوف الى جانب عائلات الضحايا الذين تعرضوا إلى أذى" في حادث إطلاق النار في مقر القوات البحرية الأمريكية. وقال أوباما معلقا على حادث مقر القوات البحرية الأمريكية في العاصمة واشنطن، والذي وصفه بـ"عملية إطلاق نار جماعي جديدة"، "هؤلاء هم رجال ونساء كانوا في طريقهم للعمل، حيث يقومون بأداء عملهم لحمايتنا جميعا. إنهم وطنيون، وإنهم يدركون خطورة الخدمة في الخارج لكنهم اليوم واجهوا عنفا لا يمكن تصوره، لم يتوقعوا التعرض له هنا في بلدهم". ودعا الرئيس إلى إجراء تحقيق "متواصل" بشان الحادثة من قبل السلطات المحلية والاتحادية. وأضاف أوباما "مع تحرك هذا التحقيق قدما إلى الإمام، سنقوم بعمل كل شيء في استطاعتنا كي نتأكد من أن من قام بهذا العمل الجبان يتحمل مسؤولية أفعاله".
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.