Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: الخرباوي: بنات الليل أشرف من فتيات 7 الصبح والإخوان أخطر على الأمة من الخوارج والمغول.

Wednesday, December 11, 2013

الخرباوي: بنات الليل أشرف من فتيات 7 الصبح والإخوان أخطر على الأمة من الخوارج والمغول.


ووصف القيادي الإخوانى المنشق ثروت الخرباوى طلاب جماعة الإخوان المسلمين بجامعات مصر ب "المجرمون مشيرا إلى أنهم يحرقون الجامعات ويعتدون على أساتذتهم ويدمرون المنشآت العامة، هن تنظيم «ريا وسكينة» الذى يخرج صباحا ليقطع الطرق ويفسد الحياة، هن تنظيم فتيات الصباح فى الإسكندرية الذى أشرف منهن شبكات فتيات الليل ".

وأضاف الخرباوى أن "البربر من جماعة الإخوان الإرهابية حين قاموا باحتلال إشارة رابعة، وميدان نهضة مصر، وحين قطعوا الطريق، وأتلفوا الممتلكات العامة، ولم يروهم كذلك حين خطفوا عشرات المواطنين وعذبوهم، وقتلوا منهم من قتلوا، وحملوا الأسلحة، وصعدوا على منصتهم ليكفروا المجتمع كله، وتوعدونا بالشر، وقتلوا جنودنا فى سيناء، وشوهوا وعى من خطفوهم ذهنيا، وأخرجوا لنا فريقا من القتلة أشد ضراوة على الأمة من المغول والخوارج، أما أفراد الإخوان الذين يخالفون كل لحظة قوانين الدولة العقابية كلها فى مظاهراتهم، فإنهم يمارسون حقهم فى التظاهر، وحقوقهم فى القتل والترويع واغتيال ضباط الشرطة"!

 ثم بعد ذلك كله فإن لهم الحق فى أن يكتبوا على الحوائط: «السيسى قاتل»! قاتل الله الغباء.

وسخر الخرباوى من تظاهرات الإخوان بقوله أنه لا يجوز للشرطة فض مظاهراتهم بالقوة، فإذا أطلقوا على الشرطة الرصاص وقتلوا وأصابوا منهم فيجب على الشرطة أن تراعى حقوق الإنسان الإرهابى وتوجه اللوم الشديد للضباط المقتولين والجنود الغلابة الذين لم يكن لهم أى خيار آخر لأنهم تجاسروا وتجرأوا ووقفوا أمام رصاص الإرهابيين السلميين، ثم كان من المفترض أن يختشى القتيل على دمه فيحبس دمه حتى لا يسيل فيؤذى مشاعر الإرهابيين السلميين الذين يحملون أسلحة قليلة لا توجب المواجهة بالقوة، أليست فى قلوبكم رحمة يا رجال الشرطة.

كما وجه الخرباوي في مقاله لـ"المصري اليوم" لأعضاء الإخوان كونوا عباد الله إرهابيين، ألسنا فى زمن الثورة، وتحت راية الثورة تُرتكب الجرائم، وتحت راية الثورة يتسلل الإخوان، وتحت راية الثورة تتم خديعة الثوار، لتدور الدائرة مرة أخرى على نفس السياق، مجموعة من الثوار لا خبرة لهم ولا دراية بأى شأن من شؤون الدولة يقوم الإخوان بالركوب على ظهورهم ليصلوا إلى مبتغاهم ـ وقد أدمن البعض أن يكون ظهره مطية ـ ولذلك فإن جمعة أمين من لندن يناشد الثوار الوقوف مع الإخوان، ويقول لهم: هذا وقت يجب أن ننسى فيه خلافاتنا! 

والنفعيون الذين يقتاتون من الإخوان مثل أحزاب زعيط ومعيط ونطاط الحيط يحاولون التسلل إلى دوائر من الثوار، وفى الوقت ذاته يعقدون تحالفات مع جماعات سرية شيوعية أناركية هدفها تدمير الجيش والشرطة كى تسقط الدولة، فالأناركية الإلحادية ترى أنه يجب ألا تكون هناك دولة ولكن فقط مجتمعات بشرية لا سلطة فيها، والإخوان يرون أنه إذا سقطت السلطات سيكونون هم فقط ـ أى الإخوان ـ التنظيم الوحيد المؤهل لامتلاك الدولة وإعادة تشكيلها على نحو أقرب ما يكون إلى نموذج حكومة طالبان بأفغانستان ..

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.