Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: تقرير حصرى مصور: العلماء ومفتى مصر السابق يستنكرون الاعتداء على ضريح العارف بالله"عبد القادر الدشطوطى" فيقولون "ضاعت وذهبت البركة"

Saturday, October 11, 2014

تقرير حصرى مصور: العلماء ومفتى مصر السابق يستنكرون الاعتداء على ضريح العارف بالله"عبد القادر الدشطوطى" فيقولون "ضاعت وذهبت البركة"

ضريح الدشطوطي

مستعينًا بآية قرآنية وصورتين، استنكر علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، ما حدث من اعتداء على ضريح الشيخ عبد القادر الدشطوطي، معتبرًا أن «البركة ذهبت»، في بيان صحفي نشره، صباح السبت، في صفحته على «فيس بوك».

وسرد جمعة 5 معلومات عن ضريح الدشطوطي وردت على النحو التالي:

1- سيدي عبدالقادر الدشطوطي رضي الله عنْه متوفي سنة 924هـ.
2- الضريح تعرض للإزالة بعد مرور 500 سنة على إنشائه.
3- سيدي الدشطوطي هو من كبار أولياء الله، وهو شيخ العارف بالله العالم الرباني والفقيه سيدي عبد الوهاب الشعراني، حيث لازمه عشرين سنة.
4- الدشطوطي كان يسمَّى بين الأولياء «صاحب مصر».
5- ضريح ومسجد الدشطوطي في منطقة باب الشعرية بشارع بورسعيد بجوار مستشفى سيد جلال.


قالت الصفحة الرسمية للدكتور على جمعة مفتى الجمهورية السابق، إن فضيلته استنكر ما حدث من اعتداء على ضريح "الشيخ عبد القادر الدشطوطى" بباب الشعرية، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿ألَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾.

وأضافت الصفحة عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن "جمعة" أكد أن الحيرة التى تعيشها أمة الإسلام إنما جاءت بالتجرؤ على أولياء الله، فإن الله سبحانه وتعالى يغار على أوليائه، موضحًا أن من المناهج التى تركها لنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم فى سُنَّته دعاؤه ربه ألا يجعل فى قلوبنا حقدًا للذين آمنوا، ولا غلًّا للذين اتخذوا اللهَ وليًّا واتخذهم اللهُ أولياءَ.

...

وأوضح جمعة، أن الكثير من المسلمين قد غبش عليهم هذا الأمر بسبب دعاوى الجهلاء من النابتة وغيرهم من الفرق الضالة، فذهبت البركة من الطعام، وذهبت البركة من الأرزاق والأوقات والأعمال.

ونصح جمعة عموم المسلمين بالعودة مرة أخرى إلى حب أولياء الله من العلماء الأتقياء الأنقياء، وإلى حب أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلَّم وعترته الطاهرة، رجالًا ونساءً، علماء وأتقياء؛ فإن هذا هو الصراط المستقيم، وهو المنهج الذى نستطيع به أن نلم شعثنا، وأن نلتجئ إلى ربنا ليرضى عنا برضاه، ويرحمنا برحمته.

يذكر أن أحد المجهولين قد قام بالتعدى على ضريح الإمام العارف بالله "عبدالقادر الدشطوطى" رضى الله عنْه المتوفى سنة 924هـ، حيث أزال الضريح وما فيه بعد خمسة قرون من إنشائه..على حسب قول الصفحة.

وتابعت أن الدشطوطى هو من كبار أولياء الله، وهو شيخ العارف بالله العالم الربانى والفقيه سيدى عبد الوهاب الشعرانى، حيث لازمه عشرين سنة، وكان يسمَّى بين الأولياء (صاحب مصر)، وضريحه ومسجده فى منطقة باب الشعرية بشارع بورسعيد بجوار مستشفى سيد جلال.

...

** ( شارع الدشطوطى وما به من أولياء صالحين ) **

هو على يمين المارة من شارع الفجالة تجاة شارع باب الشعرية وطوله ثلاثمائة متر – عرف بذلك من أجل أن به ضريح سيدى عبد القادر الدشطوطى داخل الجامع الشهير فى هذه الخطة الذى برأس خوخة القطانيين خارج باب الشعرية المعروفة الآن بباب العدوى أنشأه الشيخ عبد القادر الدشطوطى مدرسته فى التاسع من شعبان سنة أربع وعشرين وتسعمائة ثم جدده السيد محمد جلال الدين البكرى المدفون به – وعلى ضريح الشيخ عبد القادر الدشطوطى قبة مرتفعة وله حضرة كل ليلة جمعة ومولد كل عام فى شهر رجب يقام ثمانية أيام آخرها ليلة المعراج الشريف وبهذا الشارع سبيل يعرف بسبيل البلخى به ضريح الشيخ أحمد البلخى وله مولد سنوى عقب مولد مولانا الإمام الحسين رضى الله عنه وبأخر هذه الحارة ضريح يعرف بضريخ الشيخ حمودة وللناس فيه أعتقاد كبير ببركته ثم عطفة الشيخ شهاب بداخلها ضريخ الشيخ شهاب وسماه الشعرانى فى طبقاته شهب الدين المجذوب وذكر فى ترجمة الشيخ فرج المجذوب انه لما مات دفن عند الشيخ شهاب الدين ثم عطفة البركة وبها ضريح الشيخ يوسف الحريشى وهو من جماعة الشيخ بن عنان وهو بين دارالأمير سليم باشا السلحدار ودار حسين باشا الخازندار وهذا الجامع ذكره المقريزى بجامع البركة الرطلى فقال أنشىء هذا الجامع وكان ضيقا قصير السقف وفيه قبة تحتها قبر يزار وهو قبر الشيخ خليل بن عبد ربه خادم الشيخ عبد المتعال توفى سنة 742 هـ 

صورة

صورة

***( مولد الدشطوطى )***

هو الولى الكبير الشيخ عبد القادر الدشطوطى كان السلطان قايتباى يعتقده غاية الاعتقاد وكان رضى الله عنه من المتقشفين وقد بنى مسجده وقبته المدفون بها خارج باب الشعرية ووقف على ذلك أوقافا كثيرة وعهد بنظرها الشيخ جلال الدين البكرى وتوفى بعد ثلاثين وتسعمائة ومن طبقات الشعرانى فهذا هو السبب فى قيام السادة البكرية بشؤن مولده إلى الآن وذلك انه فى شهر رجب من كل عام يحيون به ثمان ليالى على نفقتهم من ليلة العشرين الى ليلة السابع والعشرين بتلاوة القرآن الكريم والدلائل والذكر ويجمع فى ذلك العلماء والاعيان والذوات والوجوه وفى الليلة الأخيرة التى هى ليلة المعراج الشريف تبخر فيها الضريح وتوقد فيها الشموع ويقرأ فيها حزب البكرية تم يسقى جميع الحاضرين شرابا حلوا ويرش عليهم ماء الورد ويركب السيد البكرى فى موكب بهى مؤلف من أتباعه وخدامه 

صورة

بنى المسجد على شكل المدارس المتعامدة، فهو يتكون من صحن مربع الشكل يتوسط المسجد ومغطى بسقف خشبى وبه فتحة مربعة (شخشيخة) ويحيط بالصحن أربعة إيوانات أعمقها إيوان القبلة الذي يتقدمه ثلاثة عقود نصف دائرية محمولة على عمودين. وإلى جانب إيوان القبلة من الجهة الجنوبية غرفتان معقودتان ومفتوحتان على الإيوان وتحتويان على نوافذ قنديلية مغشاة بزجاج معشق متعدد الألوان.

ويقابل إيوان القبلة إيوان مماثل في الجهة الغربية ويحتوى على دكة للمبلغ. ويوجد في الجانب الشمالى من جدار الإيوان الغربى ثلاث حنيات مغلقة يعلوها حنيات أخرى مما يدل على أَن هذا الجزء من المسجد كان يتصل ببناء خلف هذا الإيوان اقتطع من المسجد الآن وبنى مكانه منزل. أما الإيوان الشمالى والجنوبى فأصغر من الإيوانين السابقين وحليت فتحتهما المطلة على الصحن بكرادى خشبية جميله.

صورة

يحتوى الإيوان الشمالى على ست نوافذ تطل على شارع جانبى، أما الإيوان الجنوبى فيحتوى على باب يؤدى إلى طرقة تنتهى إلى مدخل المسجد الرئيسى الذي يطل على شارع بورسعيد. 

ويمتاز مسجد الدشطوطى بتصميم معمارى فريد، فقد بنيت دورة مياهه الأصلية تحته ولعل المعمار أراد بذلك أن يتفادى- النشع- الذي قد يصيب المسجد وقت الفيضان لوقوعه على الضفة الغربية للخليج الذي كان يخرج من فم الخليج بمصر القديمة وينتهى عند خليج السويس والذي ردم في أوائل القرن العشرين. 

وقد أبطل استعمال هذه الدورة القديمة وبنيت بدلا منها دورة أخرى تقع في الضلع الجنوبى للمسجد.

صورة

جامع الدشطوطى
=================

بناه السلطان قنصوه الغوري بين سنوات 912 - 914 هجرية
( 1506 1508م). وقد عُرف الجامع باسم جامع الدشطوطي حيث به ضريح الشيخ عبد القادر الدشطوطي الذي كان يُلقى دروساً بالجامع في أوائل الاحتلال العثماني لمصر. وهو عبد القادر بن بدر الدين المعروف الدشطوطي نسبة إلى دشطوط في بني سويف.

وذكر علي مبارك

1- أن الجامع كائن على رأس خوخة القطانيين خارج باب الشعرية.. نسب علي مبارك انشاء الجامع إلى الشيخ عبدالقادر الدشطوطي سنة 924 هـ (1518م) واضاف أن السيد محمد جلال الدين البكري جدّده ودفن به.. وقال ان الجامع مبنى على أرض مرتفعه يُصعد إليه بدرج.. وفوق ضريح سيدى عبد القادر قبة مرتفعة، وتقام له حضرة كل لية جُمعة، ومولد في رجب من كل عام.. وشعائر الجامع مقامه بنظر نقيب الاشراف السيد عبدالقادر البكري. وقد سقطت القبة ولم يعاد بناؤها

2- يتوسط الجامع صحن مربع مشقوف بالخشب حوله أربعه إيوانات. والضريح في الركن المشالي الشرقي للجامع. الجامع كائن حاليا بشارع بورسعيد قسم باب الشعرية ويتبع منطقة آثار شمال القاهرة

3-كما قال على باشا مبارك فى الخطط التوفيقية ج 4 ص 110

صورة

ويقع ضريح الشيخ عبد القادر الدشطوطى في الركن الشمالى الشرقى للمسجد، وهو عبارة عن غرفة مربعة يدخل إليها من الإيوان الشمالى. وفى أركان المربع توجد حنية واحدة كبيرة حولت المربع إلى مثمن أقيمت فوقه قبة مرتفعة. وقد فتحت في حوائط الضريح الأربعة نوافذ قنديلية مماثلة للتى بالغرفتين المطلتين على إيوان القبلة وهذه النوافذ غشيت بالزجاج المعشق.

صورة

ويقول ابن اياس :
=========
ان مبانيها من الحجر وبها كثير من الجوامع المعمورة وفى غربها نخيل كثير ويشتغل معظم أهلها بالزراعة وكان عبد القادر الدشطوطى شافعى المذهب ولم يتخذ زوجة ولا ولدا بل عاش حياته ناسكا زاهدا سائحا لا مكشوف الرأس لا يحلق رأسه ويلبس جبة خشنة ويصف الشعرانى لبس الدشطوطى فيقول : لما فقد بصره فى أواخر أيامه صار يتعمم بجبة حمراء وعليه جبة أخرى فاذا اتسخت تعمم بالأخرى ، وقد لازم الشعرانى الدشطوطى عند مجيئه القاهرة وذيوع صيته لما اشتهر به من الزهد والورع وفى ذلك يقول الشعرانى ن كان الدشطوطى رحمه الله من أكابر الأولياء صحبته نحو عشرين سنة .

صورة

هو خارج باب الشعرية المعروف بباب العدوى فيما بينه وبين كوم الريش على يسار الذاهب من باب الشعرية إلى كوم الريش وأرض السخاوى ، أنشأه كما فى بان اياس الشيخ بن عبد القادر الدشطوطى مدرسته تجاه سيدى يحيى البارنجى ودفن بها فى تاسع شعبان سنة 924 ثم جدده السيد محمد جلال الدين البكرى المدفون به وأرض هذا الجامع مرتفعة يصعد اليه بدرج وننزل منه إلى مطهرته بدرج فى سرداب طويل وبه منبرمن الخشب النقى واربعة أعمدة من الرخام وله منارة وبئر وبه مغطس يعاقد الناس إن من غطس فيه ثلاثة مرات فى ثلاثة أسابيع تذهب عنه الحمى وعلى ضريح الاستاذ الدشطوطى مقصورة من الخشب تعلوها قبة أنشأها الشيخ محمد جلال الدين البكرى وله حضرة كل ليلة جمعة ويقصد للزيارة كثيرا سيما النساء وله مولد سنوى ومشهور يقيم ثماينة أيام أخرها ليلة المعراج الشريف ويحتفل به ناظره نقب الاشراف السيد البكرى وينتقل اليه بعائلته فى بيته المجاور للجامع ويهتم له أهل تلك الجهة ويصرف كثير من المأكول والمشروب ويركب فى آخر يوم منه شيخ السجادة السعدية برجاله وأشار انه لاجل عمل الدوسة وهى ان ينام جماعة من السعدية متجاورين صفاء واحدا يركب شيخ السجادة فرسا ويدوسهم به من أول الصف الى آخره ولا يكسر منهم عظما ولا يهز شعرة ووقف علاما خارج باب لحما ويعمل مثل ذلك فى موالد كثيرة بالمحروسة كمولد النبى صلى الله عليه وسلم ومولد الحنفى والإمام الشافعى رضى الله عنه 

صورة

بناه السلطان قنصوه الغوري بين سنوات 912 - 914 هـ ( 1506 1508م). وقد عُرف الجامع باسم جامع الدشطوطي حيث به ضريح الشيخ عبد القادر الدشطوطي الذي كان يُلقى دروساً بالجامع في أوائل الاحتلال العثماني لمصر. وهو عبد القادر بن بدر الدين المعروف الدشطوطي نسبة إلى دشطوط في بني سويف.

صورة

وذكر علي مبارك أن الجامع كائن على رأس خوخة القطانيين خارج باب الشعرية.. نسب علي مبارك انشاء الجامع إلى الشيخ عبدالقادر الدشطوطي سنة 924 هـ (1518م) واضاف أن السيد محمد جلال الدين البكري جدّده ودفن به.. وقال ان الجامع مبنى على أرض مرتفعه يُصعد إليه بدرج.. وفوق ضريح سيدى عبد القادر قبة مرتفعة، وتقام له حضرة كل لية جُمعة، ومولد في رجب من كل عام..


صورة

وشعائر الجامع مقامه بنظر نقيب الاشراف السيد عبدالقاي البكري. وقد سقطت القبة ولم يعاد بناؤها 2. يتوسط الجامع صحن مربع مشقوف بالخشب حوله أربعه إيوانات. والضريح في الركن المشالي الشرقي للجامع. الجامع كائن حاليا بشارع بورسعيد قسم باب الشعرية ويتبع منطقة آثار شمال القاهرة 

صورة

وتقول الدكتورة سعاد ماهر 
=============
: نشأ الشيخ محيى الدين عبد القادر بن الشيخ الصالح العارف بالله تعالى بدر الدين المدعو بشرف الدين موسى الدشطوطى بقرية دشطوط ببا الكبرى بمحافظة بنى سويف وكانت قرية دشطوط ذات أهمية خاصة فى العصور الوسطى وخاصة فى العصر المملوكى .

صورة

ويقول الدكتور السعيد أبو الاسعاد :
================
هو محى الدين عبد القادر بن الشيخ الصالح العارف بالله تعالى بدر الدين المدعو بشرف الدين موشى الدشطوطى نسبة إلى قرية دشطوط بقسم ببا الكبرى محافظة بنى سويف وقد وصفه سيدى عبد الوهاب الشعراتى فقال كان رضى الله عنه من أكابر الأولياء وكان كثرا ما يخاطب تلاميذه قائلا ( يا ولدى لو ساق الله إليك ذخائر الكونين ،فملت بقلبك إليها طرفة عين ، فأنت مشغول عنه لا به ) .

وروى أنه عند ادائه فريضة الحج لما وصل المدينة المنورة على صاحبها افضل الصلاة والسلام وضع خده على عتبة باب السلام .

وقد عمر رضى الله عنه عدة جوامع فى مصر وقراها وكان له القبول التام عند الخاص والعام وكان يسمى بين الأولياء صاحب مصر .

توفى رضى الله عنه فى 9 شعبان سنة 924 هـ أى بعد ان سيطرت الدولة العثمانية على مصر بسنة واحدة وكان له من العمر نحو 88 سنة 

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.