Renaissance medal with the legend, Atila, Flagelum Dei (dubiously-spelled Latin for "Attila, Scourge of God")
"Atilla" and "Attila the Hun" redirect here. For other uses, Atilla (disambiguation), and Attila the Hun (disambiguation).
كان القرن الخامس الميلادي أسوء حقبة مرت على سكان أوروبا في تلك الأزمنة حيث خرج عليهم شخص جلب معه الرعب والموت للملايين .. إنه أتيلا الهوني .. ورجاله البرابرة الذين عذبوا وأغتصبوا النساء وقتلوا كل من وقف في وجوههم حتى أنه تروي أحدى ألأساطير أنهم غمسوا أقواسهم في عصير ألأجنة المغلي وشربوا دماء النساء وكأنهم منحدرين من أرواح قذرة . ولم تعرف قسوة أتيلا حدودا ، فقد قتل شقيقه وذبح الصحراويين ، ونشر مقاتلوه الرعب والموت في أنحاء الإمبراطورية الرومانية وسحقوا المدن الكبيرة وأبادوا سكانها عن بكرة أبيهم سعيا وراء الذهب وثروات الشعوب حتى أيقن المتدينون في روما أن الله قد أرسل هذا الرجل من الجحيم لمعاقبة الخاطئين على وجه الأرض .. فبات أتيلا يعرف بلقب " عقاب الله " .
أتيلا
Attila (/ˈætɪlə/ or /əˈtɪlə/; fl. circa 406–453), frequently referred to as Attila the Hun, was the ruler of the Huns from 434 until his death in March 453. He was also the leader of a tribal empire consisting of Huns, Ostrogoths, and Alans among others, on the territory of Central and Eastern Europe.
"نبذة عن الهون"
الهون هم أجداد الأتراك ، كانوا قد نفذوا إلى شرق أوروبا قادمين من منغوليا في اسيا الوسطي عبر البراري والسهوب الآسيوية وظهروا على حدود أوروبا الشرقية ، وتحرك هذا الشعب الآسيوي الشديد الضراوة وهزموا عشائر القوط الغربيين " قبائل جرمانية " وقاموا باجلائهم عن تلك المنطقة من البحر الاسود وأستقر بهم المطاف في عام 370م بمنطقة عرفت فيما بعد باسم " المجر " ، أصبحوا قوة لا يستهان بها ، وكونوا إمبراطورية الهون وكان ملكها يدعي العم رو .
During his reign, he was one of the most feared enemies of the Western and Eastern Roman Empires. He crossed the Danube twice and plundered the Balkans, but was unable to take Constantinople. His unsuccessful campaign in Persia was followed in 441 by an invasion of the Eastern Roman (Byzantine) Empire, the success of which emboldened Attila to invade the West. He also attempted to conquer Roman Gaul (modern France), crossing the Rhine in 451 and marching as far as Aurelianum (Orléans) before being defeated at the Battle of the Catalaunian Plains.
Allegorical depiction by Eugène Delacroix (1843–1847)
ولد أتيلا عام 406 م وكان متوقع له أن يفعل الكثير لانه سليل العائلة الملكية ، وقد مارس أتيلا الإرهاب والعنف منذ نعومة أظافره لأن هناك تقليد يروى عن أطفال الهون أنه عندما يولدون تجرح وجناتهم كي يتعلموا ألآلم من الصغر بصبر وجلد ، ومثل ذكور الهون فقد تعلم أتيلا ركوب الخيل قبل السير على قدميه لآن الهون كانوا يولدون فوق سروج الخيل ويأكلون فوقها ويتحادثون ويعقدون المفاوضات وهم على سروج الخيل ، حتى راح البعض يبالغ في الوصف حيث قال : أن أنزلت واحدا منهم عن ظهر الخيل فلن يتمكن من السير على الأرض .
He subsequently invaded Italy, devastating the northern provinces, but was unable to take Rome. He planned for further campaigns against the Romans but died in 453. After Attila's death his close adviser Ardaric of the Gepids led a Germanic revolt against Hunnic rule, after which the Hunnic Empire quickly collapsed.
ولما بلغ أتيلا من العمر 28 عام توفي العم رو أمبراطور الهون وأستلم أبناء أخيه بلاديا وأتيلا الحكم ، وأراد أتيلا أن يستولي على السلطة لوحده لكنه لم يستطيع لان أخيه بلاديا كان يتمتع بدعم قوي وشعبية عارمة بين قبائل الهون لذلك كان على أتيلا الانتظار إلى حين .
There is no surviving first-hand account of Attila's appearance, but there is a possible second-hand source provided by Jordanes, who cites a description given by Priscus.
Attila in the Nuremberg Chronicle (1493)
عمل أتيلا على ترتيب جحافل الهون وظل لعدة أشهر في أخضاع الشعوب البربرية في شمال وشرق البلاد وضمها إلى قواته حتى صنع جيشا عظيما هائلا تخشاه آسيا كلها ، ولم تكن هناك قوة في العالم تستطيع الوقوف في وجه أتيلا ، فيما كانت الإمبراطورية الرومانية الشرقية " البيزنطية " تعتبر محمية لإمبراطورية الهون وكانت تدفع إلى العم رو 700 رطل من الذهب سنويا لقاء حمايتها من غزوات الشعوب البربرية ، ولكن عندما سمع الإمبراطور البيزنطي ثيودؤسيوس الثاني بوفاة السلطان رو أعلن إلغاء الاتفاقية ورفض دفع أي مبالغ إلى الهون ، مما دفع أتيلا واخيه بلاديا بتجهيز قواتهم والعزم على غزو الإمبراطورية الرومانية الشرقية ، وقادا جيشا هائلا عبروا به نحو تراقيا " الجزء الغربي من تركيا " .
He was a man born into the world to shake the nations, the scourge of all lands, who in some way terrified all mankind by the dreadful rumors noised abroad concerning him. He was haughty in his walk, rolling his eyes hither and thither, so that the power of his proud spirit appeared in the movement of his body. He was indeed a lover of war, yet restrained in action, mighty in counsel, gracious to suppliants and lenient to those who were once received into his protection. Short of stature, with a broad chest and a large head; his eyes were small, his beard thin and sprinkled with grey; and he had a flat nose and tanned skin, showing evidence of his origin.
لقد كانت صورة البرابرة لا سيما القبائل أشباه الرحل منهم بشعة للغاية ، كما كانوا خطيرين من الناحية العسكرية ، لقد عرف الهون بهجماتهم الخاطفة المميتة وكان بأستطاعتهم تغطية مساحة كبيرة من الأرض في ثواني معدودة ، كما كانوا يظهرون على أعتاب بيوت الناس بشكل مفاجئ ، كان باستطاعتهم أطلاق السهام من فوق ظهور الخيل وقتل رجل على مسافة 150 متر .
Some modern scholars have suggested that this description is typically East Asian, because it has all the combined features that fit the physical type of people from Eastern Asia, and Attila's ancestors may have come from there.
"Attila the Hun" portrait by sculptor George S. Stuart
لقد كان أتيلا على علم أن الإمبراطورية الرومانية الشرقية قد أرسلت جيشا إلى صقلية لاسترداد شمال أفريقيا من مجموعة متمردين تسمي " الوندال " ، وأستغل الأخوين الوضع فأطلقوا هجوما ثقيل على نهر الدانوب عام 441 م وهاجموا بلدة كونستانتا " داخل رومانيا " ، وكان ذالك اليوم مرادهم لأنه يوم السوق في البلدة وأسروا وسحقوا سكانها وذبحوهم جميعا في الطرقات وجعلوا الجثث تملأ الشوارع ، وأهلكا مدينة بلغراد بأكملها ولم يستطع أحد أن يوقف هجوم الهون مما جعل أمبراطور الشرق يسرع لترتيب هدنة سلام أخرى ورفع الجزية حتى يتوقف غضب أتيلا ويعم السلام مع برابرة الهون ..
The origin of the name "Attila" is unclear, and there is no consensus among scholars.
Otto J. Maenchen-Helfen considered an East Germanic origin; Attila is formed from Gothic or Gepidic noun atta, "father", by means of the diminutive suffix -ila, meaning "little father". The Gothic etymology can be tracked up to Jacob Grimm and Wilhelm Grimm in the early 19th century. Maenchen-Helfen noted that Hunnic names were "not the true names of the Hun princes and lords. What we have are Hunnic names in Germanic dress, modified to fit the Gothic tongue, or popular Gothic etymologies, or both". Peter Heather, who strongly considered Germanic etymology of the name Attila and some of noble Huns, stated that the possibility Attila was of Germanic ancestry cannot be ruled out. The names of Attila's brother Bleda, and most powerful minister Onegesius, also have hypothetical Germanic etymology. Only credible Germanic etymology have Attila's blood relative Laudaricus, and certain Hun-Goth Ragnaris.
وتمت الاتفاقية .. وعاد أتيلا إلى ما بعد نهر الدانوب محملا بكميات كبيرة من الذهب والمسروقات ، وعندما عادت القوات الرومانية من صقلية تقول المصادر أنها لم تستطع المشي في الطرقات لكثرة الجثث التي ذبحها أتيلا ، لم تكن للحياة أي قيمة عند أتيلا ولم يكن لدي الهون أي اعتبار للبشر الآخرين ، كانوا يكبدون الآخرين أفدح الخسائر من دون رحمة ، وتلك كانت أبشع مواصفاتهم ، وعلى الرغم من انتصارات أتيلا في الخارج فقد بدا صبره ينفذ على أخيه بلاديا لأنه كان ذكي ومحبوب من القبائل يرتدي ثوب التواضع ويستمع للشكاوي ويعفو عند المقدرة بالرغم من أعماله العنيفة ، إلا أن أتيلا كان يريد الحكم لوحده فوصلت الأمور بينهما للصراع على البقاء ، فقام أتيلا بذبح أخيه بلاديا وهو نائم ، وبذالك يكون اتيلا هو الحاكم المستبد الوحيد لقبائل الهون .
Figure of Attila in a museum in Hungary
Hyun Jin Kim argued that the "Germanization of Hunnic names may have been a conscious policy among the Hunnic elite in the West in order to ease the transition to their rule of formerly independent German tribal unions". In the Western part of Hunnic Empire, where mostly lived subjected Gothic tribes, Huns probably spoke both Hunnic and Gothic language, and as such bore Germanized or Germanic name, like Laudaricus. Maenchen-Helfen also expressed concern over orthography of the writer, possible morphological change, that some names writers heard from the Goths, the tendency of Roman and Byzantine writers to alter foreign names, and manuscript corruption.
كان أتيلا جباراً متغطرساً في قوله، يقلب عينيه ذات اليمين وذات الشمال، يظهر في حركات جسمه ما تنطوي عليه نفسه من قوة وكبرياء. وكان في الحق أخاً غمرات محباً للقتال، ولكنه يتمهل فيما يقدم عليه من أعمال، وكان عظيماً فيما يسدي من نصح، غفوراً لمن يرجو منه الرحمة، رؤوفاً بمن يضع نفسه تحت حمايته. وكان قصير القامة، عريض الصدر، كبير الرأس، صغير العينين، رقيق شعر اللحية قد وخطه الشيب. وكان أفطس الأنف، أدكن اللون، تنم ملامحه على أصله.
However, Kim noted that those names considered by Heather to be Gothic, especially in this case of Attila and Bleda, have more natural and probable Turkic etymology. Heather also ignored the fact that all Hunnic rulers before Attila, as well his father Mundzuk, paternal uncles Octar, Ruga and Oebarsius, wife Kreka, father-in-law Eskam, and sons Ellac, Dengizich and Ernak, have names of Turkic origin.
Huns in battle with the Alans. An 1870s engraving after a drawing by Johann Nepomuk Geiger (1805–1880).
بعد أن شاع خبر وفاة بلاديا قام بعض الهون بألآنشقاق من صفوف الجيش والتجئوا إلى الإمبراطورية الرومانية في الشرق فقبلت لجوئهم على أراضيها . غضب أتيلا عندما علم بذالك الأمر وقام بإرسال مبعوثين إلى الرومان يطلب تسليم الهون الفارين ولكن الإمبراطور رفض الطلب . ، كان أتيلا مدركا لقوة الرومان العسكرية جيدا لذالك عمل مرة أخري على ترتيب جحافل الهون وتوحيد القبائل تحت لوائه لزجها في القتال وأمضى أيام يقوي تحالفه مع القبائل البربرية وبدأ يبحث في إخضاعهم بما فيهم من روحانيه مع أنهم كانوا بلا دين ، لكن أتيلا نشأ وترعرع في وسط خرافات وما يعتقدوه الهون بأن لهم مهمة في الحياة وهي إبادة الآخرين ، وقد وكلتهم بهذه المهمة آلهتهم ، وجاءت اللحظة الحاسمة التي أضفت على أتيلا صوره عجائبيه ، كان ذلك عندما أحضروا له سيفا صدئا فقال أتيلا كما أوردت المصادر التاريخية أن هذا السيف الصدء أشارة من السماء أن يكون قدري فاتح عظيم لممالك الأمم .. وصف أتيلا السيف بأنه سيف " مارس " اله الحرب عند الرومان ، وأنه سيكفل له النصر ، وبذالك يكون أتيلا قد وحد قبائل البرابرة وأيدته آلهة الحرب ، أي أنه قد حان أوان مهاجمة تلك القوة العظمى وعند هذه المرحلة كانت تحت تصرف الملك أتيلا نحو 500 الف مقاتل فشرع في شن هجمات على عمق الإمبراطورية الرومانية عام 443 م ، كان رجاله البرابرة يطلقون السهام والرماح من فوق ظهور الخيل بمهارة وكان كل رجل في جيشه يملك من الشجاعة لزعزعة دولة بأكملها ، وقاد أتيلا قواته في حملة عنيفة وشرسة وأخذ في تدمير كل المدن وسحق كل القوات الرومانية على نهر الدانوب وتوغل بقواته إلى عمق الإمبراطورية نحو مدينتي نيس .. سيرديسا. وهي مدن بلغارية تعد مستوطنات رومانية ، فدمر كلاهما وضرب رجاله كل دور العبادة وسلبوها ودنسوا الآضرحة وذبحوا المدنيين ... ولقد أستمتع أتيلا بهذه المناظر المرعبة وهجم على أرض البلقان - شبه جزيرة البلقان وتضم إلىونان و بلغاريا و رومانيا و تركيا - وقام بتدمير جميع مدنها ثم قاد جيشه وأتجه نحو اليونان فأجهز عليها وذبح جميع سكانها وفتح ما يزيد على مائة مدينة ، وكان هناك الكثير من القتلى .
The historiography of Attila is faced with a major challenge, in that the only complete sources are written in Greek and Latin by the enemies of the Huns. Attila's contemporaries left many testimonials of his life, but only fragments of these remain. Priscus was a Byzantine diplomat and historian who wrote in Greek, and he was both a witness to and an actor in the story of Attila, as a member of the embassy of Theodosius II at the Hunnic court in 449. He was obviously biased by his political position, but his writing is a major source for information on the life of Attila, and he is the only person known to have recorded a physical description of him. He wrote a history of the late Roman Empire in eight books covering the period from 430 to 476.
رسم يظهر الاجتماع من Chronicon Pictum، كاليفورنيا. 1360.
Illustration of the meeting between Attila and Pope Leo from the Chronicon Pictum, c. 1360
إلا أن هدفه لم يكن الاستيلاء على الأراضي ، بل نهب ثروات الأمم وقتل سكانها ، إذ لم يكن الهون من معمري الحضارات بل من مخربيها . وأثناء تلك الحملة كان قد ضرب زلزال مدينة القسطنطنية " أسطنبول " وهدم أسوارها مما جعلها فرصة جيدة لجيش أتيلا بأخذ المدينة وأجبر ذالك الزلزال الإمبراطورية الرومانية الشرقية أن تبذل كل ما في وسعها للحفاظ على المدينة بعيدا عن الهون وتمت التضحية بكثير من المدن والجنود لأنقاذ القسطنطنية التي كانت مركز للأمبراطورية الرومانية في الشرق . لكن أتيلا حاصر المدينة ولم يهاجمها وأكتفي بالمدن التي نهبها ومزقها وذبح سكانها . ومرة أخرى أضطر الإمبراطور ثيودؤسيوس الثاني إلى عقد معاهدة سلام جديدة مع أتيلا مع رفع الضريبة إلى 2100 رطل ذهب سنويا . كان ذلك المبلغ مذهلا في ذالك الوقت ولكنه في نظر الرومان أرخص من القتال ضد أتيلا . و وافق أتيلا على المعاهدة لكنه طلب من الرومان إعادة الهون الفارين داخل القسطنطنية وتسليمهم إليه ، وكان الفارين من الهون هم أبناء سلالة ملوك الهون القدامى الذين قتلهم العم رو وكانوا تابعين لأخيه بلاديا ، فقام الرومان بتسليمهم إلى أتيلا الذي قام بوضعهم على الخازوق من دون رحمة ثم سحب جيوشه من الأراضي الرومانية .
The Huns were a group of Eurasian nomads, appearing from east of the Volga, who migrated into Europe c. 370 and built up an enormous empire there. Their main military techniques were mounted archery and javelin throwing. They were possibly the descendants of the Xiongnu (Hsiung-nu) who had been northern neighbors of China three hundred years before and may be the first expansion of Turkic people across Eurasia. They were in the process of developing settlements before their arrival in Europe, yet the Huns were a society of pastoral warriors whose primary form of nourishment was meat and milk, products of their herds.
وعندما عاد إلى بيته كان لأتيلا عدة زوجات وكانت الغيرة تشتعل بينهم ، وعندما غضبت إحدى زوجاته وتدعى " فوترون " أستطاعت خداعه بادعائها أنها رأت إحدى زوجاته تمارس العلاقة مع عبد من عبيده فقام أتيلا بقتلهم سويا ، ولما علم فيما بعد أن " فوترون " خدعته قام بذبح وأكل طفليها ، وبهذه الفعلة الشنيعة زادت سوء سمعة أتيلا التي انتشرت بين الناس حتى وصلت إلى الرومان المتدينون ، ولذالك لقبوه بشتى الألقاب المرعبة مثل " يوم الحساب .. سوط الله .. عقاب السماء " .. والمفارقة هي أن أتيلا استفاد من سمعته في اتجاهين ، فهي تؤثر في معنويات الرومان وتمثل درعا واقيا لقبائل الهون ، ومن ناحية أخرى تضمن بقاء أعراق الهون المتعددة تحت حكمه .
Image of Attila from the Chronicon Pictum (1360)
The origin and language of the Huns has been the subject of debate for centuries. According to some theories, their leaders at least may have spoken a Turkic language, perhaps closest to the modern Chuvash language. One scholar suggests a relationship to Yeniseian. According to the Encyclopedia of European Peoples, "the Huns, especially those who migrated to the west, may have been a combination of central Asian Turkic, Mongolic, and Ugric stocks".
وكان أتيلا يختلف عن غيره من البرابرة في أنه يعتمد على الختل أكثر من اعتماده على القوة. وكان يحكم شعبه باستخدامه خرافاته لتقديس ذاته العليا، وكان يمهد لانتصاراته بما يذيعه من القصص المبالغ فيها عن قسوته، ولعله هو الذي كان ينشئ هذه القصص إنشاء، حتى لقد سماه أعداؤه المسيحيون آخر الأمر "بسوط الله"، وارتاعوا من ختله ارتياعاً لم ينجهم منه إلا القوط. وكان أمياً لا يستطيع القراءة أو الكتابة، ولكن هذا لم ينقص من ذكائه الفطري. ولم تكن أخلاقه كأخلاق المتوحشين، فقد كان ذا شرف، وكان عادلاً، وكثيراً ما أظهر أنه أعظم كرماً وشهامة من الرومان. وكان بسيطاً في ملبسه ومعيشته، معتدلاً في مأكله ومشربه، يترك الترف لمن هم دونه ممن يحبون التظاهر بما عندهم من آنية فضية وذهبية، وسروج، وسيوف وأثواب مزركشة تشهد بمهارة أصابع أزواجهم، وكان لأتيلا عدد كبير من أولئك الأزواج ولكنه كان يحتقر ذلك الخليط من وحدة الزواج والدعارة الذي كان منتشراً عند بعض الطوائف في رافنا وروما. وكان قصره بيتاً خشبياً ضخماً أرضه وجدرانه من الخشب المسوى بالمسحج، ولكنه يزدان بالخشب الجميل الصقل والنحت، فرشت فيه الطنافس والجلود ليتقي بها البرد، وكانت عاصمة ملكه قرية كبيرة أغلب الظن أنها كانت في مكان بودابست الحالية؛ وقد ظل بعض المجريين حتى هذا القرن يطلقون على هذه المدينة إتزلنبرج Etzelnburg أي مدينة أتلا.
Attila's father Mundzuk was the brother of kings Octar and Ruga, who reigned jointly over the Hunnic empire in the early fifth century. This form of diarchy was recurrent with the Huns, but historians are unsure whether it was institutionalized, merely customary, or an occasional occurrence. His family was from a noble lineage, but it is uncertain whether they constituted a royal dynasty. Attila's birthdate is debated, journalist Éric Deschodt and writer Herman Schreiber have proposed a date of 395. However, historian Iaroslav Lebedynsky and archaeologist Katalin Escher prefer an estimate between the 390s and the first decade of the fifth century. Several historians have proposed 406 as the date.
Raphael's The Meeting between Leo the Great and Attila depicts Leo, escorted by Saint Peter and Saint Paul, meeting with the Hun emperor outside Rome
وفي عام 450 م تلقي أتيلا هدية غير عادية من مصدر غير متوقع ، لقد أرسلت الأميرة أناريا شقيقة فالنتين إمبراطور روما الغربية خطاب إلى أتيلا مرفق معه خاتمها الشخصي تناشد فيه أتيلا أن ينقذها من زواج قد فرض عليها من رجل لم يعجبها . والحقيقة هو أن الأميرة كانت قد ضبطت في علاقة فاضحة مع مستشارها ، وكانت هذه الفضيحة صاعقة لشقيقها الإمبراطور الذي أنزعج كثيرا وعرض عليها أن تتزوج سياسيا مغمورا لإنهاء الفضيحة ، لكن الأميرة رفضت الحل وطلبت من أتيلا أن يقبل بها زوجة كي تتحالف معه من أجل تحسين موقفها داخل الإمبراطورية ، وهذا ما دفع أتيلا أن يحول أنظاره نحو أمبراطورية الغرب التي كانت أضعف من الشرق وكانت في حالة أضطراب كبير . وأرسل أتيلا الرد إلى الأميرة بأنه موافق أن يتزوج من سليلة الأباطرة وطالب أتيلا بالمهر حسب عادة الرومان وهو أن يأخذ نصف أراضي الإمبراطورية الرومانية الغربية ولكن الإمبراطور فالنتين الثالث رفض الأمر حتى أنه رفض زواج شقيقته من أتيلا ، وأتيلا بدوره هدد بركل الإمبراطور من قصره الخاص .
Attila grew up in a rapidly changing world. His people were nomads who had only recently arrived in Europe. They crossed the Volga river during the 370s and annexed the territory of the Alans, then attacked the Gothic kingdom between the Carpathian mountains and the Danube. They were a very mobile people, whose mounted archers had acquired a reputation of invincibility, and the Germanic tribes seemed unable to withstand them. Vast populations fleeing the Huns moved from Germania into the Roman Empire in the west and south, and along the banks of the Rhine and Danube. In 376, the Goths crossed the Danube, initially submitting to the Romans but soon rebelling against Emperor Valens, whom they killed in the Battle of Adrianople in 378. Large numbers of Vandals, Alans, Suebi, and Burgundians crossed the Rhine and invaded Roman Gaul on December 31, 406 to escape the Huns. The Roman Empire had been split in half since 395 and was ruled by two distinct governments, one based in Ravenna in the West, and the other in Constantinople in the East. The Roman Emperors, both East and West, were generally from the Theodosian family in Attila's lifetime (despite several power struggles).
The Empire of the Huns and subject tribes at the time of Attila.
وفي عام 451 م حرر أتيلا بربرية جيوشه من عقالها بأتجاه غرب أوروبا للمطالبه بما كان يعده حقا له ، وانطلقت جحافل البرابرة متجهة نحو إمبراطورية الرومان الغربية ، وكان لأتيلا رغبة وهو في الطريق بأن يغزو ويهلك مملكة القوط الغربيين - القوط هم قبائل جرمانية قامت بغزو جزء من فرنسا واستقرت فيها - وعبروا البرابرة منطقة كولونيا " غرب ألمانيا " واجتاحوا مدن ألمانيا ودمروها ، وهناك واجه أتيلا امراة متنسكة تدعي أورسولا . ، سلب جمال أورسولا أتيلا وطلب منها الزواج لكن طلبه قوبل بالرفض فقام بذبحها مع أحدي عشر الفا من المتنسكات داخل دور العبادة ، وقام بنهب كل شيء ، وهاجم مدينة مينز الالمانية ونهبها وقتل جميع سكانها ولم يترك فيها قائم الا وأسقطه وعبرت جحافل الهون إلى بلاد الغال " فرنسا" في حملة سيئة السمعة من الدمار والذبح وأهلك العديد من المدن في طريقه ، لكن حدث في ذلك الوقت أن أستطاع قائد الجيش الروماني الغربي بأن يقنع القوط الغربيين بالتحالف معهم ضد أتيلا لأن القوط كانوا يكرهون أتيلا جدا وتم الاتحاد معا وعبروا إلى سهول كاتولونيا أملا في أيقاف سيل الهون الجارف نحو فرنسا ، وعلى مشارف مدينة أوراليون في وسط فرنسا وصل أتيلا بجحافل الهون حيث واجه أكبر جيش رومانيا في الغرب ، وأشتبك الجيشان في معركة شرسة تعد من أعظم معارك التاريخ القديم رعبا وتسمي معركة شالون ويقال أن في ذالك اليوم كانت باريس التي تبعد عن أرض المعركة 130 كيلومتر تصلي صلوات كثيرة إلى الله حتى لا تسقط المدينة في يد ذلك المفترس ، وقاتل جيش الرومان جحافل البرابرة بصمود وثبات نادرين حتى أنهم لم يستطيعوا أن يروا بعضهم البعض لأنهم واصلوا المعركة حتى الظلام وفي النهاية حسمت المعركة لصالح التحالف القوطي الروماني وكانت هذه تعد أول هزيمة أجبرت أتيلا على تقهقر قواته إلى الخلف للعق جراحهم ، كانت خسارة الهون فادحة حيث سالت أنهار من الدم وكان على الناجين من المعركة أن يشربوا ماء ممزوج بالدم .
The Huns dominated a vast territory with nebulous borders determined by the will of a constellation of ethnically varied peoples. Some were assimilated to Hunnic nationality, whereas many retained their own identities and rulers but acknowledged the suzerainty of the king of the Huns. The Huns were also the indirect source of many of the Romans' problems, driving various Germanic tribes into Roman territory, yet relations between the two empires were cordial: the Romans used the Huns as mercenaries against the Germans and even in their civil wars. Thus, the usurper Joannes was able to recruit thousands of Huns for his army against Valentinian III in 424. It was Aëtius, later Patrician of the West, who managed this operation. They exchanged ambassadors and hostages, the alliance lasting from 401 to 450 and permitting the Romans numerous military victories. The Huns considered the Romans to be paying them tribute, whereas the Romans preferred to view this as payment for services rendered. The Huns had become a great power by the time that Attila came of age during the reign of his uncle Ruga, to the point that Nestorius, the Patriarch of Constantinople, deplored the situation with these words: "They have become both masters and slaves of the Romans".
The Huns, led by Attila, invade Italy (Attila, the Scourge of God, by Ulpiano Checa, 1887).
ولو أستطاعت جحافل الهون سحق جيش الرومان آنذاك لسقطت أوروبا كاملة تحت حكم البرابرة ولكانت سحنة الأوروبيين الآن تحمل ملامح أسيوية ، ورسمت معركة شالون أول ملامح لصورة أندحار جيوش أتيلا عن أوروبا وذكرت بعض المصادر أن أتيلا غضب من الهزيمة وصرخ صرخة أظهر فيها قوته المرعبة وعدم خوفه من الموت وأمر بوضع كومة من سروج الخيل بعد أنتهاء القتال ثم قام بأنشاء محرقة كبيرة كي يحرق نفسه فوقها ولكن بعض مستشاريه أشاروا عليه بألا يفعل ذالك لأن الأمور لم تصل إلى هذا الحد من السوء .
Campaigns against the Eastern Roman Empire
The death of Rugila (also known as Rua or Ruga) in 434 left the sons of his brother Mundzuk, Attila and Bleda, in control of the united Hun tribes. At the time of the two brothers' accession, the Hun tribes were bargaining with Eastern Roman Emperor Theodosius II's envoys for the return of several renegades who had taken refuge within the Eastern Roman Empire, possibly Hunnic nobles who disagreed with the brothers' assumption of leadership.
يعده البعض أقوى رجل في أوروبا في عصره فكان ثيودوسيوس الثاني إمبراطور الدولة الشرقية، وفلنتنيان إمبراطور الغرب يعطيانه الجزية يشتريان بها السلام، ويتظاهرون أمام شعوبهما بأنها ثمن لخدمات يؤديها أحد أقيالها. ولم يكن أتيلا، وهو قادر على أن ينزل إلى الميدان جيشاً خمس مئة ألف مقاتل، يرى ما يحول بينه وبين السيادة على أوروبا كلها وبلاد الشرق بأجمعها. ففي عام 441 عبر قواده وجنوده نهر الدانوب، واستولوا على سرميوم Sirmium، وسنجديونوم Singidiunum (بلغراد حاليا) ونيسوس Naissus (نيش حاليا) وسرديكا Sardica (صوفيا حاليا)، وهددوا القسطنطينية نفسها. وأرسل ثيودوسيوس الثاني جيشاً لملاقاتهم، ولكنه هزم، ولم تجد الإمبراطورية الشرقية بداً من أن تشتري السلم برفع الجزية السنوية من سبع مئة رطل من الذهب إلى ألفي رطل ومائة. وفي عام 447 دخل الهون تراقية، وتساليا، وسكوذيا (في جنوبي روسيا) ونهبوا سبعين مدينة وساقوا آلافاً من أهلها أرقاء. وأضيفت السبايا إلى أزواج المنتصرين، ونشأ من ذلك جيل اختلطت فيه دماء الفاتحين والمغلوبين ترك آثاراً من الملامح المغولية في الأقاليم الممتدة من الشرق حتى بافاريا، وخلفت غارات الهون بلاد البلقان تخريباً دام أربعة قرون، وأتى على نهر الدانوب حين من الدهر لم يعد فيه كما كان طريق التجارة الرئيسي بين الشرق والغرب، واضمحلت لهذا السبب المدن القائمة على شاطئيه.
The Meeting of Leo I and Attila by Alessandro Algardi (1646–1653)
The following year, Attila and Bleda met with the imperial legation at Margus (Požarevac), all seated on horseback in the Hunnic manner, and negotiated an advantageous treaty. The Romans agreed to return the fugitives, to double their previous tribute of 350 Roman pounds (c. 115 kg) of gold, to open their markets to Hunnish traders, and to pay a ransom of eight solidi for each Roman taken prisoner by the Huns. The Huns, satisfied with the treaty, decamped from the Roman Empire and returned to their home in the Great Hungarian Plain, perhaps to consolidate and strengthen their empire. Theodosius used this opportunity to strengthen the walls of Constantinople, building the city's first sea wall, and to build up his border defenses along the Danube.
ولما أن استنزف أتيلا دماء الشرق بالقدر الذي ارتضاه ولى وجهه نحو الغرب وتذرع لغزوه بحجة غير عادلة. وخلاصة تلك الحجة أن هونوريا Honoria أخت فلنتنيان الثالث كانت قد نفيت إلى القسطنطينية بعد أن اعتدى على عفافها أحد رجال التشريفات في قصرها. وتلمست هونوريا أية وسيلة للخلاص من النفي فلم تر أمامها إلا أن تبعث بخاتمها إلى أتيلا وتستجيره ليساعدها في محنتها، واختار الملك الداهية، الذي كانت له أساليبه الخاصة في الفكاهة، أن يفسر إرسال الخاتم بأنه عرض منها للزواج بها، فطالب من فوره بهونوريا وبنصف الإمبراطورية الغربية بائنة لها، ولما احتج وزراء فلنتنيان على الطلب أعلن أتيلا الحرب. هذا هو السبب الظاهري، أما السبب الحقيقي فهو ان مرسيان الإمبراطور الجديد في الشرق أبى أن يستمر على أداء الجزية وان فلنتنيان قد حذا حذوه.
The Huns remained out of Roman sight for the next few years while they invaded the Sassanid Empire. They were defeated in Armenia by the Sassanids, abandoned their invasion, and turned their attentions back to Europe. In 440, they reappeared in force on the borders of the Roman Empire, attacking the merchants at the market on the north bank of the Danube that had been established by the treaty.
إمبراطورية الهونيين، مع خطوط الحدود السياسية الحاليةِ
في النهاية أنسحب أتيلا ليلا من فرنسا نحو المانيا وقام بتنظيم صفوف جيشه وفي ربيع 452 م في العام التالي من الهزيمة قاد أتيلا فرسانه البرابرة وعبروا جبال الألب متجها إلى وسط أوروبا نحو إيطاليا " عقر دار الرومان " وأجتاح الهون كافة المدن الإيطالية ودمر عدد كبير من المدن مثل اكويليا . بادوفا . فيرونا . بريشيا . بيرغامو . ميلانو . لومبارد .. وبذالك يكون قد مزق قلب الإمبراطورية الرومانية ، وسقطت المدن الأخرى بالتتالي أمام جيوشه الباسلة ، وكانت سمعة أتيلا ووحشيته قد سبقته ، فلم تقاومه معظم المدن وطلب سكانها الرحمة ، لكن أتيلا لم يرحمهم وقام بذبحهم جميعا ، وأغلب الظن أن ما قام به من سلسلة أسقاط المدن الرومانية كان ثأرا لما جرى في بلاد الغال " فرنسا " ، إضافة إلى أنه أراد رد اعتباره امام قبائل الهون ، لكي يكون هذا برهان على أنه مازال قادر على الاستمرار في إحراز الانتصارات ، وبذالك يكون دمر كل شمال إيطاليا وفتح قلب الإمبراطورية الرومانية العتيدة المترامية الأطراف التي كانت مرتاعا للكنوز والأشياء الثمينة فتمت سرقتها على أيدي جنوده ولم يبقوا منها شيئا .
Crossing the Danube, they laid waste to the cities of Illyricum and forts on the river, including (according to Priscus) Viminacium, a city of Moesia. Their advance began at Margus, where they demanded that the Romans turn over a bishop who had retained property that Attila regarded as his. While the Romans discussed the bishop's fate, he slipped away secretly to the Huns and betrayed the city to them.
وفي عام 450 زحف أتيلا ومعه نصف مليون رجل على نهر الراين، ونهبوا تريير ومتز وأحرقوها وقتلوا أهلها. فقذف ذلك الرعب في قلوب غالة كلها فقد علموا أن الغزاة ليس على رأسهم جندي متمدين كقيصر، أو مسيحي -ولو كان من أتباع أريوس- مثل ألريك أو جيسريك، بل كان الزاحف عليهم هو الهوني الرهيب، سوط الله المبعوث لعذاب المسيحيين والوثنيين على السواء لما هنالك من فرق شاسع بين أقوالهم وأعمالهم. وجاء ثيودريك الأول ملك القوط المعمر لينقذ الإمبراطورية من محنتها وانضم إلى الرومان بقيادة إيتيوس، والتقت الجيوش الضخمة في حقول كاتالونيا بالقرب من ترويس، ودارت بينها معركة من أشد معارك التاريخ هولاً، جرت فيها الدماء انهاراً، حتى ليقال إن 162.000 رجل قد قتلوا فيها من بينهم ملك القوط؛ وانتصر الغرب في هذه المعركة نصراً غير حاسم، فقد تقهقر أتيلا بانتظام، وأنهكت الحرب الظافرين، أو لعلهم كانوا منقسمين على أنفسهم في خططهم، فلم يتعقبوا أتيلا وجنوده ولهذا غزا إيطاليا في العام التالي.
المسار العام لقوات الهون في غزوها بلاد الغال، المؤدية إلى معركة سور شالون.
The general path of the Hun forces in the invasion of Gaul
While the Huns attacked city-states along the Danube, the Vandals (led by Geiseric) captured the Western Roman province of Africa and its capital of Carthage. Carthage was the richest province of the Western Empire and a main source of food for Rome. The Sassanid Shah Yazdegerd II invaded Armenia in 441.
ووصلت جحافل الهون على مشارف روما ، ولم يكن أمام الإمبراطور فالنتين الثالث غير أن يرسل وفدا بقيادة بابا روما ليو الأول ليفاوض على السلام مقدما إلى أتيلا الهدايا الثمينة والذهب والاموال مقابل سحب قواته وعدم أجتياح روما ، فكان هذا من حظ أتيلا الذي أنهكت الأمراض جيشه وأصبح في موقف ضعيف بعد أن دبت ألأمراض الوبائية والطاعون في جنوده وعدم وجود مؤن كافية وإمدادات غذائية لأن ايطاليا كانت تعاني من مجاعة كبيرة في ذالك الوقت ، والجيش الروماني أيضا كان يسرع الخطي قادما من فرنسا لانقاذ روما من يد الهون ، لأن روما كانت عاصمة العالم المسيحي في ذلك الحين ، فرأى أتيلا أن معاهدة السلام ستكون أكثر ربحية من مهاجمة المدينة ، فتمت الموافقة على ألالتماس المقدم من البابا ليو الاول وعاد أتيلا محملا بالذهب إلى جبال الألب ، إلى عاصمته التي تعرف حاليا باسم " بودابست " .
The Romans stripped the Balkan area of forces, sending them to Sicily in order to mount an expedition against the Vandals in Africa. This left Attila and Bleda a clear path through Illyricum into the Balkans, which they invaded in 441. The Hunnish army sacked Margus and Viminacium, and then took Singidunum (Belgrade) and Sirmium. During 442, Theodosius recalled his troops from Sicily and ordered a large issue of new coins to finance operations against the Huns. He believed that he could defeat the Huns and refused the Hunnish kings' demands.
Attila responded with a campaign in 443. The Huns were equipped with new military weapons as they advanced along the Danube, such as battering rams and rolling siege towers, and they overran the military centers of Ratiara and successfully besieged Naissus (Niš).
رائعة رافاييل تظهر الاجتماع بين لاوون الكبير وأتيلا حيث يظهر ليو الأول، مع سانت بيتر وسانت بول فوقه، ذاهبون للقاء أتيلا
Advancing along the Nišava River, the Huns next took Serdica (Sofia), Philippopolis (Plovdiv), and Arcadiopolis (Lüleburgaz). They encountered and destroyed a Roman army outside Constantinople but were stopped by the double walls of the Eastern capital. They defeated a second army near Callipolis (Gelibolu).
وبعد عدة شهور على عودته من ايطاليا ، تحديدا في 453 م ، تزوج من فتاة جرمانية بارعة الجمال تدعي أيلديكو كانت إحدى سباياه وأقيمت مراسم الزواج على طريقة قبائل الهون حيث يكثر فيها شرب الكحول إلى حد مبالغ فيه ، ودخل الزوجان غرفتهم الجديدة ، وفي صباح اليوم التالي لم يخرج أتيلا ، لذلك قام حراسه بفتح باب الغرفة ليجدوا أتيلا ميتا على الأرض !! .. وفي بعض الروايات تقول أنه كان مغطي بالدماء وكانت تقبع عروسته في أحدي زوايا الغرفة تنتحب بحزن وخوف شديد وهي في حالة من الصدمة !! ..
Theodosius, stripped of his armed forces, admitted defeat, sending the Magister militum per Orientem Anatolius to negotiate peace terms. The terms were harsher than the previous treaty: the Emperor agreed to hand over 6,000 Roman pounds (c. 2000 kg) of gold as punishment for having disobeyed the terms of the treaty during the invasion; the yearly tribute was tripled, rising to 2,100 Roman pounds (c. 700 kg) in gold; and the ransom for each Roman prisoner rose to 12 solidi.
Their demands were met for a time, and the Hun kings withdrew into the interior of their empire. Bleda died following the Huns' withdrawal from Byzantium (probably around 445). Attila then took the throne for himself, becoming the sole ruler of the Huns.
Solitary kingship
In 447, Attila again rode south into the Eastern Roman Empire through Moesia. The Roman army, under Gothic magister militum Arnegisclus, met him in the Battle of the Utus and was defeated, though not without inflicting heavy losses. The Huns were left unopposed and rampaged through the Balkans as far as Thermopylae.
Constantinople itself was saved by the Isaurian troops of magister militum per Orientem Zeno and protected by the intervention of prefect Constantinus, who organized the reconstruction of the walls that had been previously damaged by earthquakes and, in some places, to construct a new line of fortification in front of the old. An account of this invasion survives:
The barbarian nation of the Huns, which was in Thrace, became so great that more than a hundred cities were captured and Constantinople almost came into danger and most men fled from it. ... And there were so many murders and blood-lettings that the dead could not be numbered. Ay, for they took captive the churches and monasteries and slew the monks and maidens in great numbers.
لم يكن أحد يتوقع موت أتيلا بشكل مفاجئ لأن مثل هذا المحارب البربري الشرس كان متوقعا منه أن يموت في أرض المعركة ، لكنه مات في ليلة زفافه ، وكما أن هناك الكثير من أسرار التاريخ القديم كذلك سبب وفاة أتيلا هو مجرد واحد منها وليس هناك أي أدلة عن سبب الوفاة ، ولذلك أقصر الطرق للإجابة على هذا السؤال كيف مات أتيلا ؟ هو نحن لا نعرف !!... لكن الإجابة التقليدية تقول : أنه مات من الرعاف حيث أفرط أتيلا في شرب الكحول وأصيب بنوبة ثمالة وأنقلب على ظهره وحدث له نزيف من ألأنف فدخل الدم إلى رئتيه مسببا له الاختناق ومات على الفور .. وبعض الروايات ذهبت إلى أن عروسه أيلديكو كانت محور شك في أنها هي من وضعت سم في الكأس وقتلته لاسيما إنها كانت سبيه من إحدى حملاته القاسية على بلاد الجرمان .
شعب الهون بقيادة أتيلا (في مقدمة الجهة اليمنى) في طريقهم إلى إيطاليا
In 450, Attila proclaimed his intent to attack the Visigoth kingdom of Toulouse by making an alliance with Emperor Valentinian III. He had previously been on good terms with the Western Roman Empire and its influential general Flavius Aëtius. Aëtius had spent a brief exile among the Huns in 433, and the troops that Attila provided against the Goths and Bagaudae had helped earn him the largely honorary title of magister militum in the west. The gifts and diplomatic efforts of Geiseric, who opposed and feared the Visigoths, may also have influenced Attila's plans.
However, Valentinian's sister was Honoria, who had sent the Hunnish king a plea for help—and her engagement ring—in order to escape her forced betrothal to a Roman senator in the spring of 450. Honoria may not have intended a proposal of marriage, but Attila chose to interpret her message as such. He accepted, asking for half of the western Empire as dowry.
When Valentinian discovered the plan, only the influence of his mother Galla Placidia convinced him to exile Honoria, rather than killing her. He also wrote to Attila, strenuously denying the legitimacy of the supposed marriage proposal. Attila sent an emissary to Ravenna to proclaim that Honoria was innocent, that the proposal had been legitimate, and that he would come to claim what was rightfully his.
Attila interfered in a succession struggle after the death of a Frankish ruler. Attila supported the elder son, while Aëtius supported the younger. (The location and identity of these kings is not known and subject to conjecture.) Attila gathered his vassals—Gepids, Ostrogoths, Rugians, Scirians, Heruls, Thuringians, Alans, Burgundians, among others–and began his march west. In 451, he arrived in Belgica with an army exaggerated by Jordanes to half a million strong.
مور ثان' رسم زيتى يظهر إحتفالا بالعيد أتيلا ، مؤسسا على جزء من Priscus (يصور على اليمين، يرتدى ملابس بيضاء ويقبض على تاريخه): "عندما بدأت مراسم الدخول، أضيئت المشاعل، وجاء اثنان من البرابرة إلى الأمام أمام أتيلا وغنوا الأغاني التي كانت تتألف ،من التسبيح له ولانتصاراته وأعماله العظيمة في الحرب. وحدق المضيفون ، وكان الفرح في بعض الأغاني، وأصبح البعض الآخر متحمس في القلب . وعندما ذكرت الحروب ، إنخرط الآخرون في البكاء،لمرأى تلك الجثث التي أضعفتها الأيام والتى اضطرت أرواحها أن تخلد في راحة .
Mór Than's painting The Feast of Attila, based on a fragment of Priscus
On April 7, he captured Metz. Other cities attacked can be determined by the hagiographic vitae written to commemorate their bishops: Nicasius was slaughtered before the altar of his church in Rheims; Servatus is alleged to have saved Tongeren with his prayers, as Saint Genevieve is said to have saved Paris. Lupus, bishop of Troyes, is also credited with saving his city by meeting Attila in person.
دفن أتيلا سرا على ضفاف النهر داخل ثلاث توابيت صنعت خصيصا من الذهب والفضة والحديد ومعه بعض من الغنائم ، وبعد أتمام مراسم الدفن تم ذبح جميع الذين شاركوا بدفنه كي لا يعلم أحد بمكان الضريح ويبقى الشعور بأن أتيلا لم يمت ، ومازال قبر أتيلا الهوني مفقودا حتى يومنا هذا . وبعد وفاته سقطت وتقطعت إمبراطوريته أربا ، حيث قاتل أبنائه بعضهم البعض على الحكم وضعفت الإمبراطورية ، وبعد عدة سنوات أنهارت مملكة الهون ، وما أن أقبل عام 470 م حتى أصبحت إمبراطورية الهون جزء مطويا من صفحات التاريخ ، لكن يظل اسم أتيلا وحياته وموته ومراسم دفنه جزء من الأسطورة التي حيكت حول الملك الأسطوري .. سيد الحرب الذي نشر الرعب والموت في كل مكان .. واسما يظل عالقا في ذاكرة المؤرخين حتى الآن .
Aëtius moved to oppose Attila, gathering troops from among the Franks, the Burgundians, and the Celts. A mission by Avitus and Attila's continued westward advance convinced the Visigoth king Theodoric I (Theodorid) to ally with the Romans. The combined armies reached Orléans ahead of Attila, thus checking and turning back the Hunnish advance. Aëtius gave chase and caught the Huns at a place usually assumed to be near Catalaunum (modern Châlons-en-Champagne). Attila decided to fight the Romans on plains where he could use his cavalry.
The two armies clashed in the Battle of the Catalaunian Plains, the outcome of which is commonly considered to be a strategic victory for the Visigothic-Roman alliance. Theodoric was killed in the fighting, and Aëtius failed to press his advantage, according to Edward Gibbon and Edward Creasy, because he feared the consequences of an overwhelming Visigothic triumph as much as he did a defeat. From Aëtius' point of view, the best outcome was what occurred: Theodoric died, Attila was in retreat and disarray, and the Romans had the benefit of appearing victorious.
Invasion of Italy and death
Attila returned in 452 to renew his marriage claim with Honoria, invading and ravaging Italy along the way. Communities became established in what would later become Venice as a result of these attacks when the residents fled to small islands in the Venetian Lagoon. His army sacked numerous cities and razed Aquileia so completely that it was afterwards hard to recognize its original site. Aëtius lacked the strength to offer battle, but managed to harass and slow Attila's advance with only a shadow force. Attila finally halted at the River Po. By this point, disease and starvation may have taken hold in Attila's camp, thus helping to stop his invasion.
Emperor Valentinian III sent three envoys, the high civilian officers Gennadius Avienus and Trigetius, as well as the Bishop of Rome Leo I, who met Attila at Mincio in the vicinity of Mantua and obtained from him the promise that he would withdraw from Italy and negotiate peace with the Emperor. Prosper of Aquitaine gives a short description of the historic meeting, but gives all the credit to Leo for the successful negotiation. Priscus reports that superstitious fear of the fate of Alaric gave him pause—as Alaric died shortly after sacking Rome in 410.
Italy had suffered from a terrible famine in 451 and her crops were faring little better in 452. Attila's devastating invasion of the plains of northern Italy this year did not improve the harvest. To advance on Rome would have required supplies which were not available in Italy, and taking the city would not have improved Attila's supply situation. Therefore, it was more profitable for Attila to conclude peace and retreat back to his homeland.
Furthermore, an East Roman force had crossed the Danube under the command of another officer also named Aetius—who had participated in the Council of Chalcedon the previous year—and proceeded to defeat the Huns who had been left behind by Attila to safeguard their home territories. Attila, hence, faced heavy human and natural pressures to retire "from Italy without ever setting foot south of the Po". As Hydatius writes in his Chronica Minora:
The Huns, who had been plundering Italy and who had also stormed a number of cities, were victims of divine punishment, being visited with heaven-sent disasters: famine and some kind of disaster. In addition, they were slaughtered by auxiliaries sent by the Emperor Marcian and led by Aetius, at the same time, they were crushed in their [home] settlements ... Thus crushed, they made peace with the Romans and all retired to their homes.
Death
Marcian was the successor of Theodosius, and he had ceased paying tribute to the Huns in late 450 while Attila was occupied in the west. Multiple invasions by the Huns and others had left the Balkans with little to plunder. After Attila left Italy and returned to his palace across the Danube, he planned to strike at Constantinople again and reclaim the tribute which Marcian had stopped. However, he died in the early months of 453.
The conventional account from Priscus says that Attila was at a feast celebrating his latest marriage, this time to the beautiful young Ildico (the name suggests Gothic or Ostrogoth origins). In the midst of the revels, however, he suffered a severe nosebleed and choked to death in a stupor. An alternative theory is that he succumbed to internal bleeding after heavy drinking, possibly a condition called esophageal varices, where dilated veins in the lower part of the esophagus rupture leading to death by hemorrhage.
Another account of his death was first recorded 80 years after the events by Roman chronicler Marcellinus Comes. It reports that "Attila, King of the Huns and ravager of the provinces of Europe, was pierced by the hand and blade of his wife". The Volsunga saga and the Poetic Edda claim that King Atli (Attila) died at the hands of his wife Gudrun. Most scholars reject these accounts as no more than hearsay, preferring instead the account given by Attila's contemporary Priscus. Priscus' version, however, has recently come under renewed scrutiny by Michael A. Babcock. Based on detailed philological analysis, Babcock concludes that the account of natural death given by Priscus was an ecclesiastical "cover story", and that Emperor Marcian (who ruled the Eastern Roman Empire from 450 to 457) was the political force behind Attila's death. Jordanes recounts:
On the following day, when a great part of the morning was spent, the royal attendants suspected some ill and, after a great uproar, broke in the doors. There they found the death of Attila accomplished by an effusion of blood, without any wound, and the girl with downcast face weeping beneath her veil. Then, as is the custom of that race, they plucked out the hair of their heads and made their faces hideous with deep wounds, that the renowned warrior might be mourned, not by effeminate wailings and tears, but by the blood of men. Moreover a wondrous thing took place in connection with Attila's death. For in a dream some god stood at the side of Marcian, Emperor of the East, while he was disquieted about his fierce foe, and showed him the bow of Attila broken in that same night, as if to intimate that the race of Huns owed much to that weapon. This account the historian Priscus says he accepts upon truthful evidence. For so terrible was Attila thought to be to great empires that the gods announced his death to rulers as a special boon.
His body was placed in the midst of a plain and lay in state in a silken tent as a sight for men's admiration. The best horsemen of the entire tribe of the Huns rode around in circles, after the manner of circus games, in the place to which he had been brought and told of his deeds in a funeral dirge in the following manner: "The chief of the Huns, King Attila, born of his sire Mundiuch, lord of bravest tribes, sole possessor of the Scythian and German realms—powers unknown before—captured cities and terrified both empires of the Roman world and, appeased by their prayers, took annual tribute to save the rest from plunder. And when he had accomplished all this by the favor of fortune, he fell, not by wound of the foe, nor by treachery of friends, but in the midst of his nation at peace, happy in his joy and without sense of pain. Who can rate this as death, when none believes it calls for vengeance?"
When they had mourned him with such lamentations, a strava, as they call it, was celebrated over his tomb with great revelling. They gave way in turn to the extremes of feeling and displayed funereal grief alternating with joy. Then in the secrecy of night they buried his body in the earth. They bound his coffins, the first with gold, the second with silver and the third with the strength of iron, showing by such means that these three things suited the mightiest of kings; iron because he subdued the nations, gold and silver because he received the honors of both empires. They also added the arms of foemen won in the fight, trappings of rare worth, sparkling with various gems, and ornaments of all sorts whereby princely state is maintained. And that so great riches might be kept from human curiosity, they slew those appointed to the work—a dreadful pay for their labor; and thus sudden death was the lot of those who buried him as well as of him who was buried.
— Jordanes, in his Getica
Attila's sons Ellac, Dengizich and Ernak, "in their rash eagerness to rule they all alike destroyed his empire". They "were clamoring that the nations should be divided among them equally and that warlike kings with their peoples should be apportioned to them by lot like a family estate". Against the treatment as "slaves of the basest condition" a Germanic alliance led by the Gepid ruler Ardaric (who was noted for great loyalty to Attila) revolted and fought with the Huns in Pannonia in the Battle of Nedao 454 AD. Attila's eldest son Ellac was killed in that battle. Attila's sons "regarding the Goths as deserters from their rule, came against them as though they were seeking fugitive slaves", attacked Ostrogothic co-ruler Valamir (who also fought alongside Ardaric and Attila at the Catalaunian Plains), but were repelled, and some group of Huns moved to Scythia (probably those of Ernak). His brother Dengizich attempted a renewed invasion across the Danube in 468 AD, but was defeated at the Battle of Bassianae by the Ostrogoths. Dengizich was killed by Roman-Gothic general Anagast the following year, after which the Hunnic dominion ended.
Attila's many children and relatives are known by name and some even by deeds, but soon valid genealogical sources all but dried up, and there seems to be no verifiable way to trace Attila's descendants. This has not stopped many genealogists from attempting to reconstruct a valid line of descent for various medieval rulers. One of the most credible claims has been that of the Nominalia of the Bulgarian khans for mythological Avitohol and Irnik from the Dulo clan of the Bulgars
أتيلا الهوني في الثقافة الشعبية
كان أتيلا الهوني قد تم تصويره كثيرا في الثقافة الشعبية. العديد من تلك الأعمال صورته إما باعتباره حاكم عظيم أو فاتحا لا يرحم. وقد ظهرت أيضا في أتيلا الملاحم الألمانية والإسكندنافية العديدة، تحت أسماء الايتسل وAtli، على حد سواء مع اشخاصا مختلفين تماما.
لعب انطوني كوين دور البطولة في أتيلا فيلم 1954 إنتاج فرنسي -إيطالي شارك في بطولتة صوفيا لورين ك هونوريا. وقد صور جاك بالانس من قبل أتيلا في تسجيل دوغلاس Sirk (1954).
[ Sign of the Pagan] هو فيلم 1954 من بطولة جيف شاندلر عن أتيلا الهوني (جاك بالانس)، وغزو روما .
حلقة واحدة من أبطال دراما وثائقية بي بي سي في والأوغاد تصور حياة أتيلا.
لعب باتريك غالاغر أتيلا في الفيلم عام 2006 ليلة في متحف ، كرجل يساء فهمه وسوء المعاملة تبحث عن شخص ما للوصول إلى تفسير شخصية أتيلا بطل الفيلم كان على ما يبدو من أصل آسيوي،وكان وجود أكثر القواسم المشتركة قربه من المغول أكثر من الهون فعليا. كرر غالاغر دوره في تكملة ليلة في المتحف 2009: معركة سميثسونيان.
مونتي بيثون في حلقة واحدة، قدمت محاكاة ساخرة من المسرحية الهزلية بعنوان عرض الهون the Hun Show.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.