وفاة الفنان جميل راتب عن عمر 92 عاما
أعلن التهامى هانى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، عن وفاة الممثل القدير، صباح اليوم، الأربعاء، عن عمر 92 عاما.
وقال هانى: "البقاء لله.. رحل عن دنيانا الفنان والأب والصديق والمثل الأعلى جميل راتب"،موضحا أن صلاة الجنازة بعد ظهر اليوم من مسجد الأزهر الشريف.
وكان قد كشف هانى التهامى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، آخر تطورات الحالة الصحية للفنان، قائلا: إن الأمور مستقرة ولكن لابد أن يظل فى المستشفى لرعايته نظرًا لكبر سنه.
وأوضح "التهامى"، خلال مداخلة تليفونية أن الفنان جميل راتب فقد صوته، وأن الأطباء ليس فى يدهم أي شىء لفعله بسبب كبر عمره.
وتابع: "جميل راتب يحب الشعب المصرى والعربى جدًا ويتمنى الخير لمصر وشعبها وللكل، وإن شاء الله هيبقى أحسن وهيرجع للجمهور والفن تانى".
يعد الفنان القدير "جميل راتب" من أبرز علامات المسرح والسينما العربية، والتى أثراها بالعديد من الأعمال الرائعة، ولكن الذى يجهله العديد من الجمهور، أنه قد شارك فى أفلام أجنبية هامة طوال مسيرته الفنية.
Gamil Ratib (Arabic: جميل راتب, born ِ28 November 1926 – 19 September 2018) was a Egyptian-French actor, he appeared in television and film productions and briefly in theatre over a 65 year career. His love of performance came from French theatre, which he studied at the University of France, before making his film debut in 1945. He was a much awarded actor in both his native Egypt and in France, having worked in both countries, including being given the Legion of Honour
ولد في القاهرة لأب مصري مسلم و أم مصرية صعيدية أبنة اخ الناشطة المصرية هدى شعراوي وليس كما يشاع انة من ام فرنسية[2]، كلٌ منهما من أسرة غنية محافظة، أنهى التوجيهيه في مصر وكان عمره 19 عاماً، دخل مدرسة الحقوق الفرنسية وبعد السنة الأولى سافر إلى باريس لإكمال دراسته.
Born November 28, 1926 in Cairo, Egypt
Birth Name Gamil Abubakr Ratib
في بداية الأربعينات حصل على جائزة الممثل الأول وأحسن ممثل على مستوى المدارس المصرية والأجنبية في مصر. فيلم الصعود إلى الهاوية نقطة التحول الرئيسية في مشواره مع السينما المصرية.
He graduated from the School of French Law, and completed his university studies in France. The first movie appearance was in 1946 through the movie (I Am The East), and then returned to France again to continue the art work in the cinema, and then returned to Egypt again with the mid-seventies, and began appearing in Egyptian cinema since that time intensively, co-starring in a large number of Egyptian movies, including: (Kafany Ya Kalb), (No Consolation For Women), (Love In The Prison), (The Beginning), (The Birds Of Te Dark), and at the level of TV drama he shared in a number of series as: (Yawmiat Wanees , (El-Raya al-Bayda), (The Friends), (The Face Of The Moon).
على عكس ماهو معروف أن البداية الفنية لجميل راتب كانت في فرنسا من خلال خشبة المسرح، يؤكد تاريخ السينما المصرية أن البداية الفنية الحقيقية كانت في مصر عندما شارك عام 1946 في بطولة الفيلم المصري "أنا الشرق" الذي قامت ببطولته الممثلة الفرنسية كلود جودار مع نخبة من نجوم السينما المصرية في ذلك الوقت منهم: جورج أبيض، حسين رياض، توفيق الدقن، سعد أردش. بعد هذا الفيلم سافر إلى فرنسا ليبدأ من هناك رحلته الحقيقية مع الفن، ملامحه الحادة أهلته لأداء أدوار الشر.
"أنا الشرق" أول فيلم مصري شارك في بطولته عام 1946، وشاهد أندريه جيد في "أوديب ملكاً" فنصحه بدراسة فن المسرح في باريس فقبل النصيحة.
وفي عام 1974 عاد إلى القاهرة لأسباب عائلية. وشارك مع محمد صبحي في جميع أجزاء مسلسل يوميات ونيس عام 1994
He went to Paris where he was attracted to theater. He worked with Comedie Francais beginning in 1951. He returned to Egypt, his homeland, when he was 50, and participated in many Egyptian films.
Speaks fluent English and French.
Used to act in French plays during his stay in France.
Was a candidate for the role of "Khalid Safwan" in "El-Karnak" movie, but due to his strange accent which deprived him of the role so the role gone to the artist "Kamal El-Shenawy".
"Gamil Ratib" also worked in the Tunisian and French cinema next to his participation in the Egyptian cinema.
وعندما عاد إلى مصر شارك في بطولة العديد من الأفلام المصرية، وأصبح الفرنسيين يطلبونه في أدوار البطولة فعمل 7 أفلام في السنوات العشر الأخيرة كما عمل أيضا في بطولة ثلاثة أفلام تونسية إنتاج فرنسي مصري مشترك.
بعد عودته للقاهرة رشح لدورالضابط في "الكرنك" الذي لعبه كمال الشناوي، ثم رشحه صلاح أبو سيف دوراً مهماً في فيلم "الكداب" بعدها إنهالت عليه الأدوار من كل مخرجي السينما تقريباً. وبعدما نجح سينمائيا في مصر طلبته السينما الفرنسية.
كذلك خاض تجربة الإخراج المسرحى وقدم مسرحيات مثل "الأستاذ" من تأليف سعد الدين وهبة، ومسرحية "زيارة السيدة العجوز" والتي اشترك في إنتاجها مع محمد صبحى ومسرحية "شهرزاد" من تأليف توفيق الحكيم.
كرمه مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام بعد رحلة طويلة مع التمثيل في مسارح باريس وعدد 67 فيلماً مصرياً وعدد كبير من أفلام السينما العالمية.
تزوج من فتاة فرنسية كانت تعمل بالتمثيل الذي اعتزلته بعد ذلك وتفرغت للعمل كمديرة إنتاج ثم منتجة منفذة ثم مديرة مسرح الشانزليزيه، إلا أنها تعيش في باريس، عندما يذهب إلى باريس يقوم بزيارتها في بيتها الريفي لأنهما شبه منفصلين منذ فترة ولكنه يكن لها احتراماً وتقديراً.
قصة 28 عامًا قضاها جميل راتب في باريس: ذهب من أجل السياسة فعمل «شيالاً» ودرس «العيب»
«عندما يؤدي دوره على الخشبة في مسرحية (الوريث) فإنه يخطف أنظار الحضور بأدائه القوي وعينيه الحادتين»، هي الجملة التي نشرتها إحدى الصحف الفرنسية في تقرير لها حول مشاركة الفنان جميل راتب في مسرحية «الوريث»، وهو أمرٌ يعتبر نادر الحدوث في أن يتمتع ممثل عربي بهذا الاهتمام في الأوساط العالمية.
الغريب هو أن جميل راتب بدأ رحلته الفنية من باريس واستمر لـ28 عامًا هناك، ثم أكمل مشواره في مصر، وهو عكس جميع الممثلين المصريين الذين يلتمسون طريق الشهرة من الداخل، ثم تنتقل مجموعة ضئيلة منهم إلى العالمية، مثل عمر الشريف وخالد النبوي وعمرو واكد.
ظروف «جميل» وحياته في العاصمة الفرنسية رواها كاملةً في برنامج «صاحبة السعادة»، وخلال اللقاء أوضح أنه سافر بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما ساعده على دخول الوسط الفني لأن الاهتمام بالنشاط الفني والأدبي ازداد في تلك الفترة.
يروي «جميل» عن بداياته: «سنة 45 كنت طالب في جامعة الحقوق الفرنسية في مصر، وسافرت فرنسا بعد كده»، وكان هدف السفر كما أرادت أسرته هو دراسة الحقوق والسياسة فحسب «القرار في العيلة إني ما أعملش التمثيل خالص، يعني كان بالنسبالهم عيب»، إلا أنه خالف ما أمروه به «الحقيقة رحت مدرسة السياسة يوم واحد، ودخلت معهد التمثيل، بس كان معهد خاص».
وبدأ «جميل» عمله كممثل في باريس، وفور علم أسرته بالأمر قطعوا عنه مصروفاته المالية، وهو ما دفعه للعمل بجانب دراسته في المعهد «اضطريت أشتغل كومبارس، وأشتغل مترجم أحيانًا، وفي القهوة جرسون، وشيال في سوق الخضار»، موضحًا أن دخوله هذه المجالات سمح له بالتعرف على أناس لم يكن يتعامل معهم في حياته العادية.
قال الراحل «جميل» عن هذه الظروف إنها أثرت عليه كثيرًا وتعلم منها درسًا عظيمًا، كما بدأ يهتم بالشأن السياسي لأنه شعر بوجود طبقات في المجتمع مرفوضة ومنسية، وتابع: «الحقيقة مكنش عندي ثقافة سياسية خالص، لكن قابلت ناس هناك بيجاهدوا».
سعى «جميل» إلى اقتحام الفن الفرنسي بقوة، ما دفعه للتدرج بشكل ثابت حتى يصل إلى ما يصبو إليه: «اشتركت في فرق متواضعة جدًا بتشتغل في مسارح متواضعة جدًا، لحد ما تمكنت من أحسّن في أدائي، وشوية بشوية دخلت في أدوار مهمة جدًا في فرق كبيرة جدًا، وبقيت ممثل مسرحي يؤدي أدوار رئيسية في أعمال عالية».
أوضح «جميل» أنه شارك في مسرحيات عالمية في باريس، منها 5 أعمال لـ«شيكسبير»، وأعمال أخرى لكلٍ من «راسين»، و«كورناي»، و«موليير»، وشارك مع فرقة «كوميدي فرانسيس» الشهيرة في بعض العروض، وأضاف: «أول مرة لما شفت اسمي على أفيش في فرنسا كان يوم كبير بالنسبالي».
مع بداية الخمسينيات كان سليمان بك نجيب مديرًا لدار الأوبرا المصرية، ويطلب حضور الفرق المسرحية من فرنسا وإيطاليا وبريطانيا لتقديم عروض في مصر، حينها سأل عن «جميل» واستفسر عن مستواه الفني، وبعد أن سمع رد فعل إيجابيا عنه تمنى أن يأتي ضمن المجموعة القادمة.
وبالفعل أتى «جميل» إلى مصر عام 1952 مع إحدى الفرق الفرنسية لتقديم عرض مسرحي، وكان يؤدي دورًا أساسيًا كذلك، وكشف عن تلك الفترة: «الفرقة مثلت في مصر ولبنان وسوريا وتركيا وإيطاليا، وكانت فرصة ليا إني أمثل قدام جمهور واسع في أدوار كبيرة، وكملت تمثيل مع كبار المخرجين والممثلين ودايمًا في أدوار رئيسية».
بعيدًا عن المسرح شارك «جميل» في السينما بأدوار ثانوية وفق روايته، وكانت البداية من فيلم أمريكي أدّاه في باريس باسم «ترابيز» عام 1956، بعدها قدم 5 أعمال أخرى كان أبرزها «لورانس العرب» مع الفنان الراحل عمر الشريف، ويقول عنه: «كانت فرصة كبيرة جدًا إن اسمي يكون موجود في الكاست، ده فتحلي أبواب في السينما الفرنسية».
في عام 1974 اضطر «جميل» إلى العودة لمصر لإنهاء بعض الأمور العائلية، وحصل على عطلة 6 أشهر من عمله في باريس، ومع وصوله كان الراحل كرم مطاوع سببًا في دخوله العالم الفني المصري: «كرم مطاوع عرض عليا دور رئيس في مسرحية دنيا البيانولا».
عن تلك الفترة يقول «جميل»: «كنت بشتغل بين مصر وفرنسا، بس ده خلاني في الأعمال التليفزيونية الجمهور العربي يتعرفوا عليا واكتسب شعبية»، وهذه الظروف دفعته إلى ترك بصمة كبيرة في الفن العالمي، بوصول مجمل أعماله في فرنسا إلى 75، منها 15 لأعمال أمريكية وإيطالية وغيرهما.
السمعة الطيبة لـ«جميل» في الفن العالمي دفعت كلًا من تونس والمغرب والجزائر لأن يطلبوه للعمل في بعض الأفلام في تسعينيات القرن الماضي، منها أفلام «كش ملك»، و«شيشخان»، و«ليلة القدر»، وكذلك تكريمه من «معهد العالم العربي» في باريس.
Filmography
1947: Les Amants du pont Saint-Jean - Un jeune homme au bal (uncredited)
1956: Trapeze - Stefan
1957: O.S.S. 117 n'est pas mort
1957: L'Aventurière des Champs-Élysées - Christian Forestier
1961: Deuxième Bureau contre terroristes - Igorian
1962: Lawrence of Arabia (by David Lean) - Majid
1964: Shadow of Evil - Akhom
1964: Male Companion - Le maharadjah (uncredited)
1967: To Commit a Murder - Belloum
1967: Réseau secret - Ben Salem
1968: Les Jeunes Loups - Prince Linzani
1973: L’Alphomega (TV Series, by Lazare Iglesis) - Prince Raheem Abdel Rasheem
1975: Al kaddab
1975: Ala mn notlik Al-Rosas - Rushdy
1978: El-Soud ela al-hawia - Edmund
1979: Ualla azae lel sayedat - Tarek
1979: Chafika et Metwal (by Aly Badrakhan) - Afandina
1980: Shaaban Taht El-Sifr - Abdel Gawad
1982: L'Étoile du Nord - Nemrod Lobetoum
1983: Hob Fi El-Zinzana - Sharnoubi
1984: Al-La'na - Helmy
1985: El Terella
1985: Genius Number Five
1985: Adieu Bonaparte (وداعا بونابرت, Wadaan Bonabart) (by Youssef Chahine) - Barthélémy
1985: Ali Bey Mazhar Wal 40 Haramy - Sarhan
1985: El-Keif - Selim El-Bahz
1985: Sanawat al khatar
1986: Al Baree' - Dr. Ali Khalefa
1986: Al-Bidaya
1986: Alaqzam Kademon
1987: Kaher el-zaman - Dr. Halim
1988: Al-Darga Al-Thalitha (by Sherif Arafa)
1990: The Serpent of Death - Omar
1991: Poussière de diamant - Si Abbes
1992: La dame du Caire
1993: La Fortune de Gaspard (TV Movie by Gérard Blain) - Féréor
1995: Checkmate Mr. President! - The president
1995: Toyour elzalam - Roshdy
1995: Jusqu'au bout de la nuit (by Gérard Blain) - Rousseau
1996: Un été à La Goulette (by Férid Boughedir) - Hadj Beji
1996: Afarit el-asphalt
1996: Méfie-toi de l'eau qui dort
1997: La Nuit du Destin (by Abdelkrim Bahloul) - M. Slimani
1998: Gamal Abd El Naser
2000: Stand-by - Le médecin
2001: El-Rehla - Ez bec
2001: Al-saher
2005: Zaïna, cavalière de l'Atlas - Récitant / Narrator (voice)
2007: Alawela fel Gharam
2008: The Aquarium - Youssef's Father
2008: Laylat El-Baby Doll - Sgt. peter
2010: Turk's Head (by Pascal Elbé) - Aram
2012: Un nuage dans un verre d'eau - M. Noun
Theatre
1960 : Hamlet by William Shakespeare, production by Philippe Dauchez, Maurice Jacquemont, Théâtre des Champs-Elysées
1967 : Scheherazade by Jules Supervielle, production by Jean Rougerie, Théâtre des Mathurins
أفلامه
1952 : ليلة القدر
1956 : ترابيز مع برت لانكستر و توني كرتيس و جينا لولوبريجيدا.
1958 : أنا الشرق
1962 : لورنس العرب.
1967 : قالب:احلق الوادي. - فلم تونسي
1975 : الكداب | · | على من نطلق الرصاص - كمال الشيخ.
1976 : سنة أولي حب | · | بيت بلا حنان | · | وجها لوجه.
1977 : كفاني يا قلب | · | فتاة تبحث عن الحب مع شويكار.
1978 : امرأة في دمي | · | الصعود إلى الهاوية - كمال الشيخ (حصل فيه على أكثر من جائزة). | · | شفيقة ومتولي مع سعاد حسني وأحمد زكي وأحمد مظهر.
1979 : حكاية وراء كل باب - مع فاتن حمامة | · | خائفة من شيء ما | · | ولا عزاء للسيدات - إخراج هنري بركات.
1979 : خائفة من شيء ما - مع نجوى إبراهيم | · | رشدي أباظة | · | عزت العلايلي
1980 : ضيف على العشاء | · | خلف اسوار الجامعة | · | عروس البحر | · | شعبان تحت الصفر.
1981 : دندش | · | مسافر بلا طريق | · | العرافة.
1983 : إنهم يسرقون الأرانب | · | كيدهن عظيم | · | وحوش الميناء مع فاروق الفيشاوي | · | حب في الزنزانة مع عادل إمام وسعاد حسني.
1984 : بحر الأوهام | · | اللعنة | · | صراع الأيام مع بوسي | · | إنهم يقتلون الشرفاء مع فريد شوقي.
1985 : عسل الحب المر | · | الكيف | · | التريللا | · | العبقري خمسة. | · | سنوات الخطر | · | علي بيه مظهر والأربعين حرامي | · | وداعاً بونابارت - إخراج يوسف شاهين.
1986 :ابنتي والذئاب | · | بيت الكوامل | · | البريء مع أحمد زكي ومحمود عبد العزيز | · | البداية صلاح أبو سيف مع أحمد زكي ويسرا وحمدي أحمد | · | الأقزام قادمون | · | أحضان الخوف | · | ابنتي والذئاب.
1987 :نوارة والوحش | · | قاهر الزمن إخراج كمال الشيخ.
1988 : راجل بسبع أرواح | · | الدرجة الثالثة | · | حالة تلبس مع أحمد عبد العزيز وغسان مطر ولوسي وسماح أنور.
1989 : ابتزاز .
1990 : الأغبياء الثلاثة | · | شيش خان.
1991 : بنت الباشا الوزير | · | سيدة القاهرة.
1993 : سباق مع الزمن | · | البلدوزر.
1994 : checkmate مع شريهان.
1995 : طيور الظلام مع عادل إمام ويسرا ورياض الخولي | · | صيف الواد | · |في الصيف الحب جنون.
1996 : عفاريت الأسفلت.
1999 : جمال عبد الناصر.
2001 : الساحر | · | 2001 (فيلم).
2003 : حفار البحر | · | من نظرة عين.
2007 : الأولة في الغرام | · | تيمور وشفيقة.
2008 : جنينة الأسماك | · | ليلة البيبي دول.
كما أدى أداء صوتيا في فيلم عمر المختار لشخصية الضابط الإيطالي توميللى.
2012 : Un nuage dans un verre d'eau سحابة في كوب ماء فيلم فرنسي مع Anamaria Marinca
التليفزيون
قصة حياة كامل الخلعي - عصفور الشرق.
الكعبة المشرفة مع أنور إسماعيل ومحسنة توفيق،
نجم الموسم 1977
أحلام الفتى الطائر 1978 تأليف وحيد حامد وإخراج محمد فاضل ، بطولة عادل إمام.
زينب والعرش 1979
الأصابع الرهيبة 1979
صيام صيام 1981
وقال البحر 1982، بطولة عزت العلايلي.
رحلة المليون 1984 مع محمد صبحي وسعاد نصر ومحمود القلعاوي.
غدا تتفتح الزهور 1984
الجلاد والحب 1986
السرايا 1987
الزوجة أول من يعلم 1987
سنبل بعد المليون 1987 مع محمد صبحي وسماح أنور.
الراية البيضا 1988 - مع سناء جميل وهشام سليم وسمية الألفي.
ثمن الخوف 1988
الامتحان 1990
ضمير أبله حكمت 1991 مع فاتن حمامة وعبلة كامل وإبراهيم يسري ومحمود الجندي وسناء يونس.
يوميات ونيس ج1،- ج8 مع محمد صبحي وسعاد نصر.
كلام رجالة 1995
شاب رايح جدا 1995
زيزينيا - جزئين 1997 - 2000، مع يحيى الفخراني تأليف أسامة أنور عكاشة.
أحلام فستق 1997
ضد التيار 1997
التؤام 1997
شباب رايق جدا 1998
وجه القمر 2000
الأصدقاء 2002 مع صلاح السعدني وفاروق الفيشاوي ومحمد وفيق ونرمين الفقي.
فارس بلا جواد 2002 مع محمد صبحي.
رحلة العمر 2003
حد السكين 2003 مع عبلة كامل.
مسألة مبدأ 2003 مع إلهام شاهين.
وهج الصيف 2004
المرسى والبحار 2005 مع يحيى الفخراني.
أنا وهؤلاء 2005 مع محمد صبحي ومجدى صبحي.
طعم الأيام (تأليف - محمد حلمي هلال).
عايش في الغيبوبة 2006 مع محمد صبحي ومجدى صبحي.
القاهرة ترحب بكم - عام 2005 مع فيدرا ورندا البحيري (تأليف محمد حلمي هلال) .
كشكول لكل مواطن 2006 مع صابرين.
أصعب قرار 2006 مع شيرين سيف النصر.
عفريت القرش 2006 مع بوسي وفاروق الفيشاوي.
نصر السماء 2006 مع جمال عبدالناصر (ممثل).
همس الجذور 2011
أبواب الخوف 2011
مسرحيات
عائلة ونيس 1995
اليهودي التائه 1977
قالب:زيارة السيدة العجوز
بدأ حياته العملية وكانت قاسية، فكان ينقطع عنه المصروف من قبل الأسرة لرفضهم ما يقوم به، عشق تقديم الأدوار المميزة فحجز موقعه فى قلوب المصريين بوضوح، فى بداية طريقه قدم العديد من الأعمال على المسرح الفرنسى، ومنه اتجه إلى العمل في مصر، فجمع بين الفنين المصري العريق والفن الفرنسي، فى رحلة حياته التى امتدت من أغسطس 1926م، وحتى صباح اليوم الأربعاء، حين وافته المنية عن عمر يناهز 92 عاماً.
3 أشياء كان يرغب فى تحقيقها
الأمنية الأولى كانت الوصول للموت سريعا، فتمنى الفنان الراحل جميل راتب، أن ينال منه الموت في أقرب وقت، وذلك من أجل الراحة والبعد عن مشاكل الحياة والمرض، وكان ذلك من خلال حوار أجرته معه المذيعة راغدة شلهوب، عبر برنامجها "فحص شامل" في العام الماضي، وقال راتب خلال الحوار الذي أجرى معه: "أنا مش خايف من الموت وراضي بحياتي الحالية، والموت راحة من مشاكل الحياة والمرض".
الأمنية الثانية كشف عنها هانى التهامى مدير أعماله، فى منشور عبر حسابه على فيس بوك، وكانت حلمه بوجود جميع من يحبونه في جنازته وأخذ العزاء في المقابر بدون إقامة عزاء.
أما الأمنية الثالثة فكشف عنها التهامي أيضاً وهى أن الفنان الراحل كان يطالب بإقامة معرض يعرض صوره وأفلامه، ليكون ذكرى دائمة في أذهان الأجيال القادمة .
شارك راتب في بطولة عدد كبير من الأفلام منها (كفاني يا قلب، ولا عزاء للسيدات، حب في الزنزانة، البداية، طيور الظلام)، كما عمل أيضًا في السينما التونسية والفرنسية، وبجانب السينما عمل أيضاً في الدراما التلفزيونية، ومن مسلسلاته (يوميات ونيس، الراية البيضا، زيزينيا، وجه القمر).
وكان قد عمل في سوق الخضار في فرنسا، ثم جرسونًا في أحد المطاعم، أثناء انقطاع المصروف عنه في بداية مسيرته الفنية، موضحاً أنه يعتقد أن هذا جعله أقرب للجمهور.
يوم حزين على الوسط الفنى بعد وفاة الشرير الأنيق جميل راتب.. حسابات النجوم تتشح بالسواد على رحيله.. حلا شيحة وأسر ياسين أول المعزين.. ونانسى عجرم: قيمة فنية كبيرة سنفتقدك كثيرا.. وهاشتاج باسمه يتصدر تويتر
تحولت حسابات نجوم الفن على مواقع التواصل الاجتماعى إلى دفتر عزاء، واتشحت بالسواد على رحيل فنان قدير ذى قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل، حيث نعت الفنانة حلا شيحة الفنان جميل راتب ونشرت صورة له عبر حسابها على "انستجرام" قائلة: "رحل الفنان الجميل جميل راتب البقاء لله ربنا يرحمه ويغفر له".
وقدمت الفنانة نانسى عجرم التعازى للشعب المصرى على رحيل الفنان جميل راتب، وغردت عبر حسابها على تويتر، قائلة: "خالص التعازى للشعب المصرى والعربى فى وفاة الفنان القدير جميل راتب قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل سنفتقدك كثيرا".
واسترجعت الفنانة رشا مهدى، ذكرياتها مع الفنان جميل راتب قائلة: "الجميل جميل راتب فى ذمة الله كنت محظوظة إنى اشتغلت معاه فى أول مشوارى مسلسل مسألة مبدأ وكان المعلم الفنان المثقف إللى بيضيف لأى عمل وأى مشهد وأى ممثل يقف أمامه.. كلنا اتعلمنا منك كتير الله يرحمه ويصبرنا وأهله وكل محبيه.
ومن جانبها، عبرت الفنانة منة فضالى عن حزنها لرحيل الفنان جميل راتب قائلة: "انتقل إلى رحمة الله الفنان العظيم الأستاذ جميل راتب فقدنا إنسانا عظيما وفنانا خلوقا مع السلامه يا أستاذ".
فيما نعت الفنانة روجينا الفنان جميل راتب قائلة "البقاء لله الفنان جميل راتب فى ذمة الله نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة".
وكتبت الفنانة زينة: "البقاء لله فى وفاة الفنان الكبير جميل راتب قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل ربنا يرحمه يارب".
وعبر الفنان آسر ياسين عن حزنه الشديد لرحيل الفنان جميل راتب قائلا: "حزين جداً لفراق جميل راتب يارب ارحمه وصبر أهله".
وقالت الفنانة منى زكى"الله يرحمه فنان عظيم وإنسان قمة فى الاحترام"
فيما قال السيناريست عباس أبو الحسن "وداعا جميل راتب... ربنا يرحمك ويثيبك بقدر ما أمتعت الملايين من العالم العربى في السينما والمسرح لعقود طويلة ... إرثك الفنى باق"
ونعت الراقصة دينا الفنان جميل راتب قائلة "إنا لله وإنا إليه راجعون.. الفنان القدير جميل راتب في ذمة الله... الله يرحمه ويسكنه جنته...نسألكم الدعاء"
وقالت المغنية التونسية، لطيفة "فقدنا مدرسة كبيرة وفنان كبير متميز في عطائه وفنه.. ألف رحمة علي روح الفنان جميل راتب".
وعلق الفنان القدير محمد صبحى على خبر الوفاة بكلمات مؤثرة قائلا،"وداعا جميل راتب.. أبى الحبيب وصديقى الحميم وفنانى المفضل.. النبيل الخلوق الراقى.. لقد عرفتك إنسانا وفنانا وأعلم كم كنت تحبنى بصدق وتحترم عملى.. إنك فنان عظيم لم تأخذ حقك ربما بذهابك يتذكرون تكريمك الحقيقى.. وداعا ومعك أطيب سيرة وأعظم تاريخ وأعظم إنجاز إنسانى.. فقدت الْيَوْمَ الكثير ولا متعة فن بعدك.. ومعك: ابنك محمد صبحى أو ونيس."
وقال أشرف زكى نقيب الممثلين إن الفنان الراحل جميل راتب كُرِّم فى بلده ومن محبيه، متابعا: "يمكن كان منتظر تكريم أكبر من كده، لكن أعمال الفنان الراحل ستظل هى التكريم الأكبر فى مشواره وذاكرتنا وذاكرة محبى وعاشقى الفن".
وأكد نقيب الممثلين، فى مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح"، الذى يذاع على قناة "إكسترا نيوز"، على إقامة عزاء يليق بمكانة الفنان الراحل، بعد الانتهاء من إجراءات وترتيبات الجنازة والتى من المقرر أن تبدأ بعد صلاة الظهر بالجامع الأزهر.
وبعد دقائق من وفاة الفنان القدير جميل راتب، تصدر هاشتاج يحمل اسمه قائمة الأكثر تداولا، واحتل الهاشتاج المركز الأول فى التريند المصرى على موقع تويتر، وعبر المدونين على الهاشتاج عن حزنهم لرحيل فنان قدير رمز من رموز الفن، متذكرين أشهر وأبرز أدواره وإفيهاته.
وجاءت التعليقات كالتالى "رحمة الله عليه كان ممثلا جميلا، أكيد افتقدنا عملاق السينما العربية وسيبقى فن جميل راتب الراقى فى قلوبنا، غفر الله له كان نموذجا للجنتل العربى المميز يحمل جمال الصوت سلامة اللغة طلاقة الحديث كان صاحب كاريزما مميزة يعجبنى إتقانه للفرنسية، كاريزما خاصة ثقافة وفن بالمختصر أسطورة من أساطير الفن المصرى البقاء لله".
كان قد أعلن التهامى هانى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، عن وفاة الممثل القدير، صباح اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 92 عاما، قائلا "البقاء لله.. رحل عن دنيانا الفنان والأب والصديق والمثل الأعلى جميل راتب"، موضحا أن صلاة الجنازة بعد ظهر اليوم من مسجد الأزهر الشريف.
"الكيف شهوة".. جٌمل حوارية لن ينساها الجمهور للفنان الراحل جميل راتب
شارك الفنان الراحل جميل راتب فى العديد من أدوار السينما المميزة، ولكن يبقى لفيلم "الكيف" مع الفنان الراحل محمود عبد العزيز والفنان يحيى الفخرانى مكانة خاصة لدى الجمهور، وفيما يلى أبرز 5 جمل حوارية قالها الفنان جميل راتب "البهظ بيه" تاجر المخدرات الشهير، خلال حواره مع الفنان يحى الفخرانى "الدكتور صلاح".
1- "ﺃﻧﺎ ﻋﻴﺸﺖ ﺣﻴـﺎﺗى ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺎﺟﺮ ﻛﻴﻮﻑ؛ ﺍﺑﺘﺪﻳﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺸﺎى ﻭﺍﻟﺒﻦ ﻭﺍﻟﺪﺧـﺎﻥ.. ﺍﻟﻜﻴﻒ ﺷﻬﻮﺓ، ﻭﺍﻟﺸﻬﻮﺓ هى إللى ﺑﺘﺸﺪ ﺍﻟﻘﺮﺵ ﻣﻦ ﺟﻴﻮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ".
2- "ﺍﻟﻨـﺎﺱ هما إﻟﻠﻲ ﻣﻐﻔﻠﻴﻦ.. ﻭﻓﻲ ﺷﻬﻮﺗﻬﻢ ﻏﺮﻗﺎﻧﻴﻦ، ﻭإﻟﻠﻲ ﻳﻘﻒ على ﺍﻟﺒـﺮ ﻣﺎ ﻳﻐﺮﻗﺶ.. ﺇﺣﻨﺎ ﻣﺎﺿﺮﺑﻨﺎﺵ ﺣﺪ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﺪﻩ.. إﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺒﻨـﺎ ﻫﻮ إﻟﻠﻲ ﺑﻴﺮﻣﻲ ﺭﻭﺣﻪ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻨﺎ".
3- "ﺯﻣاﻥ ﻛﻨﺖ بغش ﺍﻟﺸﺎﻱ ﺑﻨﺸـﺎﺭﺓ ﺧﺸﺐ ﻭأﺑﻴﻌﻪ ﻓﻲ ﺑﻮﺍﻛﻲ.. ﺷﻜﻠﻬـﺎ ﺣﻠﻮ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﺎﻱ ﺃﺑﻮ ﺍﻷﺻـﻮﻝ..ﻛﺴﺒﺖ ﻭﺍﻟﻤـﺎﺭﻛﺔ ﺑﻘﺎﻟﻬﺎ ﺍﺳﻢ ﻭﺳَﻤَّﻌِﺖ.. ﻭﻓﺠـﺄﺓ ﺍﻟﻨﺸـﺎﺭﺓ ﻏﻠﻴﺖ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺭﻳﻦ ﺍﺗﻤﻠﻌﻨﻮﺍ؟. ﻋﺒﻴﻨـﺎ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻧِﺸـﺎﺭﺓ.. ﺗﻌﺮﻑ ﺣﺼـﻞ ﺇﻳﻪ؟.. ﺍﺗﺨﺮﺏ ﺑﻴﺘﻲ ﻭﻓَﻠِﺴﺖ.. ﺍﻟﺰﺑـﺎﻳﻦ ﻃﻔﺸﺖ ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻋﻠﻴـﺎ ﻏﺸﻴﺖ ﺍﻟﺸﺎﻱ.. ﻣﺶ بقوﻟﻚ ﻣﻐﻔﻠﻴـﻦ!".
4 - "كلام فارغ هما سابو حاجة بيقولوا عليها مابتجبش سرطان ده حتى العيش واللحمة كل دى إشاعات.. عشان يحببوا الناس فى الجوع ويخوفوهم من العز ومنجهت الدماغ".
5- "ماحدش بيموت ناقص عمر، خليك مؤمن.. ومين قال أن احنا بنضر الناس ؟ دا احنا بنبسطهم، الناس ماهى أكتر من النمل والناموس.. خلى الدنيا تخف وتروق، يعنى عجبك الزحمة اللى احنا فيها دى !؟".
هو أحد الفنانين الذين وصلوا إلى العالمية بأكثر من فيلم، مثل الفيلم الأميركى "Trapeze" والفيلم الفرنسى - التونسى - البلجيكى "A Summer in La Goulette" وكذلك الفيلم الفرنسي "To Commit a Murder".
كان فى إحدى الفترات حديث الصحافة العالمية، وكانت الصحف الفرنسية دائماً ما تتحدث عن أعماله وموهبته الاستثنائية.
وقد خيمت حالة من الحزن الشديد، على الأوساط الفنية فى مصر والعالم العربى، بعد رحيل الفنان العظيم جميل راتب، صباح اليوم، الأربعاء، عن عمر ناهز 92 عاما.
إيناس عبد الدايم تنيب مستشار وزير الثقافة للسينما لحضور جنازة جميل راتب
أنابت الدكتورة إيناس عبد الدايم الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما ورئيس المركز القومى للسينما لحضور جنازة الفنان الراحل جميل راتب، الذى رحل عن عالمنا صباح اليوم الأربعاء عن عمر ناهز 92 عاما.
ومن المقرر أن تكون الجنازة اليوم عقب صلاة الظهر بمسجد الأزهر الشريف.
ورحل "البهظ بيه"
وزيرة التضامن الاجتماعى تنعى الفنان الكبير جميل راتب
نعت غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، الفنان الكبير جميل راتب، الذى وافته المنية صباح اليوم عن عمر ناهز الـ 92 عامًا.
وقالت والى إن الفنان الكبير كان خير سفير لمصر في الداخل والخارج على مدار أكثر من نصف قرن؛ حيث تخطت أدواره الفنية حدود الوطن إلى العالمية، وعندما عاد لمصر أدى العديد من الأعمال الراقية التى ستظل محفورة فى تاريخ السينما والدراما المصرية.
وتقدمت والى بالعزاء لأسرته الكريمة، آملة أن يتغمده الله بواسع رحمته.
كانت والي قد وجهت بإدخال الفنان القدير للعناية المركزة بمستشفى خاص بالدقى، كما زارت الفنان الكبير بالمستشفى ووجهت بتقديم أعلى مستويات الرعاية الطبية بعد تدهور حالته الصحية.
Stars of the Arab World Pay Tribute to the Late Gamil Ratib
He was beloved for his turns in films such as Lawrence of Arabia, To Commit a Murder, and Trapeze, and now his legacy is being remember by his legion of fans. Legendary Egyptian-French actor Gamil Ratib passed away this week at the age of 91, his agent revealed on Wednesday.
The actor, who was born in 1926 in Cairo, enjoyed a 65-year-long career that saw him star in myriad films, TV shows, and on stage. Most famously, Ratib played Majid in 1962 epic historical drama Lawrence of Arabia alongside Peter O’Toole and Alec Guinness. The award-winning actor – who has received France’s prestigious Legion of Honour – studied theatre at the University of France, before making his film debut in the 1940s. His last credited role was in 2018’s Hier, a Hungarian drama that follows an engineering company owner to a site in North Africa.
As news of his death was announced, many stars of the Arab world took to social media to remember Ratib, for whom a funeral will be held in Cairo. Among those paying homage to the late actor was Hend Sabri, who had the “privilege” of working with Ratib on 2008 Egyptian drama The Aquarium. The actress described the star as a “rare artist who defied borders”. Nancy Ajram, Zeina, and Asser Yassin were also among those paying their respects on Twitter. Here, we round up some of the most touching messages shared in Ratib’s honor.
Le grand acteur égyptien Gamil Ratib tire sa révérence
Le grand acteur de cinéma et de théâtre égyptien Gamil Ratib est mort mercredi 19 septembre à l’âge de 92 ans après un long combat contre la maladie, ont rapporté des médias égyptiens.
Icône du cinéma égyptien, Gamil Ratib est né le 26 novembre 1926 à Alexandrie. Durant sa longue carrière (plus de 65 ans), il est apparu dans plus d’une centaine de films, feuilletons et pièces de théâtres. Il a notamment joué dans “Houb fi Zinzana” aux côtés d’Adel Imam et de Soad Housny, deux autres légendes du 7e art arabe. “Toyour Edhalam”, “Al Keef” et “Assoqot Ila Al Hawiya” sont d’autres longs métrages où il a interprété les premiers rôles.
PUBLICITÉ
Artiste international aussi, il a notamment joué dans Lawrence d’Arabie aux côtés d’Omar Sharif. Gamil Ratib est aussi apparu dans de nombreux films français, dont “Jusqu’au bout de la nuit” (1995) et “Méfie-toi de l’eau qui dort” (1996).
Mort du Franco-égyptien Gamil Rateb, acteur dans "Lawrence d'Arabie"
L'acteur franco-égyptien Gamil Rateb est mort mercredi 19 septembre à l'âge de 92 ans, a annoncé le Syndicat des artistes égyptiens. Gamil Rateb a été à l'affiche de nombreux films et pièces de théâtre en Egypte et en France.
Le comédien "est mort dans son lit à son domicile" au Caire, a déclaré à l'AFP l'acteur Sameh el-Seriti, membre du Syndicat des artistes égyptiens. "Les funérailles religieuses auront lieu à la mosquée d'Al-Azhar mercredi après-midi", a-t-il ajouté, sans préciser les raisons du décès de Gamil Rateb.
Né en 1926 dans un famille aisée du Caire, d'un père égyptien et d'une mère française, Gamil Rateb s'intéresse au théâtre dès l'enfance. Il fait sa première apparition au cinéma en 1946 dans le film "Ana el-Sharq" (Je suis l'Orient, en français), aux côtés notamment de l'actrice française Claude Godard.
Il se rend ensuite en France, pour poursuivre ses études de droit et rejoindre la Comédie française. Il apparaît dans plusieurs pièces de théâtre, productions télévisées et films égyptiens et internationaux, dont le plus célèbre est "Lawrence d'Arabie" en 1962.
يذكر أن الفنان الكبير جميل راتب تعرض لوعكة صحية يوليو الماضي، تم نقله على إثرها إلى غرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات الدقي؛ لوجود أزمة في أحباله الصوتية لا يستطيع الأطباء تحديد أسبابها.
كما سافر إلى باريس في الرابع من أغسطس، لإجراء فحوصات طبية والخضوع للعلاج بأحد المستشفيات، ليعود إلى القاهرة بعد رحلة علاج استغرقت أيام.
Mais Gamil Rateb a également joué dès ses débuts dans la superproduction américaine "Trapèze" de Carol Reed en 1956, dans "Un monsieur de compagnie" de Philippe de Broca en 1964, "Peau d'espion" d'Édouard Molinaro en 1967, "Adieu Bonaparte" de Youssef Chahine en 1985, et très récemment dans "Tête de turc" de Pascal Elbé en 2010 ou "Un nuage dans un verre d'eau" de Srinath Samarasinghe en 2013.
Neveu de Hoda al-Chaaraoui, une célèbre féministe arabe, Gamil Rateb prenait régulièrement position pour les libertés individuelles sur les plateaux de talk-shows égyptiens.
En France, il a été fait en 2006 Chevalier de la Légion d'honneur.
3 أحلام لجميل راتب.. الموت كان أغربهم
توفي الفنان الكبير جميل راتب، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء 19 سبتمبر، عن عمر 92 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.
أعلن الخبر مدير أعمال الفنان الكبير التهامي هاني، على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مشيرا إلى أن الجنازة تشيع بعد صلاة ظهر اليوم، من جامع الأزهر.
تميز الفنان الراحل بمسيرة عطاء فنية كبيرة، على مستوى الدراما والسينما والمسرح. وشارك فى بطولة العديد من الأفلام المصرية، وأصبح الفرنسيون يطلبونه فى أدوار البطولة، فعمل 7 أفلام فى السنوات العشر الأخيرة، كما عمل أيضا فى بطولة 3 أفلام تونسية إنتاج فرنسى مصرى مشترك.
رحل عن عالمنا صباح اليوم الأربعاء الفنان الكبير جميل راتب، عن عمر 92 عاما بعد صراع مع المرض فى سنواته الأخيرة.
وداعا الفنان القدير جميل راتب
Good Bye The great artist Jamil Rateb
Adieu Le grand artiste Jamil Rateb
rest is peace
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.