مع صباح 23 يوليو قبِل نجيب أن يكون واجهة لضباط الانقلاب على الحكم، وراح يتحدث باعتباره قائده والمخطط له
قرار إعفاء اللواء محمد نجيب من جميع مناصبه
وأسرف فى الحديث عن بطولات وإنجازات وأغرق فى احتفاليات متناسياً الاستحقاقات الدستورية والوطنية
ـ صورة للحظة القبض عليه
حتى أفاق مع الساعات الأولى من صباح 14 نوفمبر 1954 على قرار تنحيته من مناصبه والقبض عليه
ـ الكلاب تشاركه فراشه
ليظل قيد الإقامة الجبرية فى منزل زينب الوكيل بالمرج حتى السنوات الأولى من ثمانيات القرن الماضى.
ـ لم يعد يقوى على السير
ـ الأصل والصورة يحكيان قصة حطام رجل
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.