Free Web Submission http://addurl.nu FreeWebSubmission.com Software Directory www britain directory com education Visit Timeshares Earn free bitcoin http://www.visitorsdetails.com CAPTAIN TAREK DREAM: بالصور والفيديو : للمرة الثالثة : الإعتداء على الإعلامى أحمد موسى وركله بـ"الشلوت" في باريس

Tuesday, December 1, 2015

بالصور والفيديو : للمرة الثالثة : الإعتداء على الإعلامى أحمد موسى وركله بـ"الشلوت" في باريس

شاهد.. لحظة الاعتداء على أحمد موسى وضربه بـالشلوت في باريس

لحظة الاعتداء على أحمد موسى

لحظة الاعتداء على الإعلامي أحمد موسى في أحد شوارع العاصمة الفرنسية باريس، من عناصر جماعة الإخوان "الإرهابية"، خلال تغطيته زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لفرنسا من أجل حضور قمة المناخ.


فيديو الاعتداء على احمد موسى في باريس – موقف محرج على الهواء ورد فعل احمد موسى على الهواء فى باريس وتغطيتة فى برنامجه على مسؤليتى وفى احد شوارع باريس.


تعودنا ان نرى الاعلامى احمد موسى ان يقوم بتغطية كافة لقاءات الرئيس السيسى الخارجية خارج البلاد وفى اخر لقاء أمس تعرض لموقف محرج من أحد المارة فى باريس وهو مواطن فرنسى وقام بوضع يده على وجه الاعلامى احمد موسى وهو يقوم بتقديم لقائه فى احد شوارع باريس .


والواقعة هذة المرة بشوارع باريس حيث تم الاعتداء على احمد موسى في باريس وكان اللقاء على الهواء مباشر وكان رد الاعلامى احمد موسى على الواقعة حيث رد عليه الإعلامي بالابتسامة مؤكدا أنه مواطن فرنسي ولا يفهم ما يقوله .

ويظهر مقطع الفيديو عناصر من الجماعة الإرهابية وهم يحاولون الاعتداء على "موسى"، وسبه بألفاظ خارجة كما أقر المعتدى بالفيديو أثناء الإعتداء عليه بأنه هو أيضا من قام بالإعتداء على أحمد موسى العام الماضى وسيعتدى عليه الأن مرة أخرى على حد قوله.


يذكر أن الكثير من الإعلاميين لم يرافقوا الرئيس خلال زيارته الأخيرة لكل من لندن وباريس، بعد واقعة الاعتداء عليهم في الولايات المتحدة الأمريكية أثناء تغطيتهم حضور الرئيس لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

ولا تعد هذه المرة الأولى التي يتم الاعتداء فيها على أحمد موسى، حيث سبق وتم الاعتداء عليه في العاصمة البريطانية لندن.


وتعرض بالأمس الإعلامى أحمد موسى إلى واقعتى اعتداء داخل العاصمة الفرنسية باريس، الأولى عندما كان يقدم برنامجه على مسؤليتى فى شارع الشانزليزيه الشهير، حيث حاول أحد العناصر الإخوانية وضع يده فى وجهه أثناء تقديم البرنامج، إلا أن أحمد موسى تغاضى عن الأمر وأكمل البرنامج.


وبعد انتهاء بث حلقته توجه موسى بصحبة عمرو الخياط مدير قناة صدى البلد إلى أحد الممرات التجارية داخل شارع الشانزليزيه وفوجئ موسى وعمرو بخمسة عشر شخص متجمعين حولهم يحاولون الاعتداء عليهم وقام خمسة أشخاص بالالتفاف حول احمد موسى والاعتداء عليه بالضرب والسب، وعلى الفور توجه اثنان من أفراد المول التجارى الموجود بمحيط المكان إلى أحمد موسى وباستخدام الكلاب البوليسية نجحوا فى تخليصه إلا أن الشرطة الفرنسية وصلت متأخرة وهذا الغريب فى الأمر حيث إن فرنسا بها حالة طوارئ الآن.


وتم بالفعل القبض على خمسة أشخاص من المتورطين فى الواقعة وتوجه أحمد موسى وعمر الخياط إلى مركز الشرطة لتحرير محضر بالواقعة وعلم المحامى خالد أبو بكر بما حدث بحكم تواجده فى باريس لإنهاء بعض الأعمال فتوجه مسرعا إلى قسم البوليس لتمثيلهم قانونيا.

و تم أخذ أقوال أحمد موسى فى ساعتين وعمرو الخياط فى ساعة ونصف، وتم عمل طابور عرض للمقبوض عليهم من قبل الشرطة الفرنسية لعرضهم على أحمد موسى والخياط للتعرف عليهم وبالفعل تعرفوا عليهم، وتواجد داخل قسم البوليس القنصل العام واثنين من أعضاء السفارة المصرية.


الإعتداء على الإعلامى أحمد موسى بالبيض فى بريطانيا


ومن متابعة الرئيس السيسى لحادثة الاعتداء على احمد موسى في باريس حيث امر بارسال القنصل العام في فرنسا السفيرة سرينات جميل ووفد من السفارة المصرية بباريس الى قسم الشرطه والتى يتم فيه التحقيق مع المتهمين وايضا ذهب الى قسم الشرطة رجل الأعمال محمد أبو العينين صاحب القنوات الفضائية صدى البلد التي يعمل بها موسى.


محاولة الإعتداء عليه بالبيض فى بريطانيا والقبض على المعتدين


وفى قسم الشرطة اتهم أحمد موسى ان واقعة الاعتداء عليه هو ومدير قناة صدى البلد الفضائية حيث اصابوهم كانت مدبرة من جماعة الإخوان الإرهابية وقال ايضا احمد موسى أن الجماعة أيضا كانت وراء الاعتداء عليه العام الماضي في باريس وبريطانيا.


الإعتداء على الإعلامى أحمد موسى بالضرب على مؤخرة الرأس فى باريس


ومن جانبه، حرص المحامى خالد أبو بكر على استلام صور من جميع المحاضر وقد حضر إلى القسم الممثل الأعلى للشرطة الفرنسية وهو مسئول رفيع الشأن، مؤكدا أن وزير الداخلية الفرنسى علم بالأمر وطالبه بمتابعة الواقعة.

وصرح عمرو الخياط أن أحمد موسى بخير وهو فى مقر إقامته فى باريس حاليا .

 برنار كازنوف

وزير داخلية فرنسا يؤكد للسيسى ضبط المعتدين على الوفد الإعلامى

جديرا بالذكر أنه قد استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم بمقر إقامته بباريس برنار كازنوف وزير الداخلية الفرنسي.

وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس أعرب عن خالص تعازيه في ضحايا الهجمات الإرهابية الأخيرة التي تعرضت لها فرنسا، مشيداً بما أظهرته أجهزة الأمن الفرنسية من مهنية وسرعة في التعامل مع الأحداث ألإرهابية ومؤكداً تضامن مصر مع فرنسا شعباً وحكومة في مواجهة هذا التهديد المشترك.

من جانبه، أشاد وزير الداخلية الفرنسي بالدور المصري في مكافحة الإرهاب، والجهود التي تبذلها مصر من أجل مكافحته ودحره سواء على الصعيد الداخلي أو على الساحتين الاقليمية والدولية. وقد توافقت رؤى الجانبين على أن الاحداث الإرهابية التي وقعت في أنحاء متفرقة من العالم تعكس أهمية توحيد الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، وتطوير التنسيق القائم بين الدول في هذا الصدد. 

كما تناول اللقاء التأكيد على أهمية تبني مقاربة شاملة للقضاء على التنظيمات الإرهابية من منظور فكرى وأيديولوجي. وقد أشاد الرئيس بالدور الذي يقوم به الأزهر الشريف في مكافحة الإرهاب والفكر والمتطرف باعتباره منارة للإسلام الوسطي المعتدل، معرباً عن استعداد مصر للتعاون مع فرنسا من خلال الأزهر الشريف لمقاومة الأفكار المتطرفة، وهو ما رحب به وزير الداخلية الفرنسي. 

وأعرب الجانبان عن القلق من تنامي ظاهرة المقاتلين الأجانب الذين انضموا للتنظيمات الإرهابية التي تنشط في بعض دول منطقة الشرق الأوسط، وضرورة التصدي بحزم لهذه الظاهرة، مع التحرك الفاعل لوقف إمداد التنظيمات الإرهابية بالسلاح وتجفيف منابع تمويلها، والحيلولة دون استغلالها لوسائل التواصل الحديثة ومن بينها المواقع الالكترونية في استقطاب عناصر جديدة.

وعلى الصعيد الثنائي، أشاد الرئيس بما وصل إليه مستوي العلاقات بين البلدين من شراكة استراتيجية على كافة الأصعدة، معرباً عن التطلع لتعزيز التعاون الأمني القائم بين البلدين، وهو الأمر الذي أبدى وزير الداخلية استعداد بلاده لتعزيزه وتطويره مع مصر.

وقد اطلع وزير الداخلية الرئيس على الإجراءات التى تم اتخاذها من قبل السلطات الفرنسية للتعامل مع حادث الاعتداء الذى تعرض له بعض الاعلاميين المصريين مساء امس فى باريس، حيث تم القاء القبض على المتهمين وجارى التحقيق معهم، مشددا على حرص الدولة الفرنسية على تطبيق القانون.

No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.