(الإرهابى الحقير)
إنهم أحقر ما أنجبت الأرض من كائنات..فوضويين ماسحى للتاريخ ومدمرى للحضارات..ليس لهم دين ولا ملة..القتل والذبح عندهم مقابل المال أسلوب حياة..يعملون لحساب جهات خارجية معادية وضيعة معلنون أنهم مقاتلون يعلون راية الإسلام وبأنهم يسعون للخلافة الإسلامية وتطبيق الشرع وما هم إلا رعاع قذرة كريهى الرائحة يعلو جسدهم الجرب تم جمعهم بعناية فائقة من قمامة الكائنات كارهى الحياة ومحبى التدمير ومعادون مصر والمصريين جميعا مسيحيون ومسلمون وسنة وشيعة ..والإسلام والمسيحية وكل الأديان منهم براء....لا يهمهم ما النتائج..هدفهم الأول والأوحد إسقاط أرض الكنانة..يتحدون من ذكرها الله بكتبه السماوية بأنها محروسة بأمر ربها وكانت مسرى الرسل والأنبياء وعاشو فيها معظمهم عليهم صلوات الله وسلامه أجمعين وكلم فيها موسى ربه وتجلى فيها بذاته رب العرش العظيم لنبيه الكريم فى طور سيناء التى يحاولون بكل ما أوتو من قوة أن يحصلوا عليها..يتحدون دولة سقط تحت أقدامها كل الطغاة والمستعمرين عبر التاريخ والعصور من إمبراطوريات عظمى حاولت إحتلالها وفشلت وطردت..نسيوا قول رب العزة سبحانه وتعالى حين قال (إدخلوها بسلام أمنين) و {اهبطوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ مَّا سَأَلْتُمْ} وقول المسيح عيسى بن مريم عليه السلام حين قال (مبارك شعب مصر) ..هدفهم الأوحد بعد كل محاولتهم الفاشلة بمؤامرة ثورات (الخراب العربى) وبعد أن أفلحوا بالعراق وليبيا وسوريا واليمن بأن تكون مصر المكسب الأعظم هى التالية لينفذوا خطة أسيادهم (من النيل للفرات) ..حاولو إقتصاديا وماديا وسياسيا ونفسيا وإعلاميا وبالمخدرات وبكل ما تتخيل من وسائل سامة وفشلوا..والأن أتى دور الفتنة الطائفية بأن المسلمون يقتلون المسيحيون (نفس سيناريو العراق وسوريا وليبيا سنة وشيعة) بضرب عمق الوطن دون أن يعلموا بأن هذا النسيج الصلب المدرع المتشابك لم يفلح معه أحد يوما..
كمحاولة إجتهادية وشخصية لكشف الأمر من واقع الفيديوهات التى عرضت تتكشف مفاجئة مدوية بوجود (الطرف الثانى) فكما إعتاد هؤلاء الجيف الحقيرة والعفنة بأن تكون عملياتهم مصورة ومراقبة لتقديمها والحصول على الثمن من مموليهم ومن صورهم للقتل والتنفيذ للذبح أو التفجيرات من كارهى الحياة وكذلك بأن يكون هناك (ناضورجى) أو أكثر كمراقب ليتابع الموقف عن بعد ويصدر التعليمات ودائما ما يتواجد بالمكان ويعطى تعليماته ومن ثم ينصرف بعد تحديد مكان وموعد التنفيذ لصنع اكبر قدر ممكن من الضرر والإيذاء وهو ما وجد اليوم من تفريغ صور سجل الحادث الأرهابى الخسيس الذى صنعوه يوم العيد لمواطنون مصريون ذاهبون للصلاة بقلوب طاهرة نقية من أى دنس فاتحون قلوبهم بحب للحياة والأمل.
طبقا للتقارير التى نشرت فإن الإرهابى الخسيس كان يرتدى حزاما ناسفا وبه مادة (سى 4-C4) شديدة الإنفجار والتى تعد أكبر قوة تدميرية من الـ TNT بمائة ضعف لتدمير المكان بالكامل وقتل كل من فيه.
وفيما يلى نتابع معا سجل الأحداث بكل جزء من الثانية عرض وسجل لنرى بأن هناك طرف ثان لا يزال موجودا حيا يرزق يجب البحث عنه فورا والقبض عليه حيث كان متواجدا بالمكان وهو من أعطى التعليمات وراقب المكان بكل دقة ثم إنصرف ..ثم سوف أعلن عن مفاجئة أخرى بالدليل المصور من كاميرات المراقبة.
الإرهابى يراقب الكنيسة من بعد لتحديد مكان الدخول والقوة التدميرية منتظرا للتعليمات
الإرهابى يتقدم ومازال يراقب الكنيسة من بعد لتحديد مكان الدخول والقوة التدميرية ومنتظرا للتعليمات حاملا الحزام الناسف والمفجر بجيبه.
الإرهابى يراقب ويتابع مكان الدخول للكنيسة مرتديا بأذنه (سماعة بلوتوث)
الإرهابى مازال يتقدم ليراقب الكنيسة من بعد
الإرهابى مختبئا خلف سيارة واقفة ليراقب الكنيسة و منتظرا للتعليمات
الإرهابى مختبئا وبزجاج السيارة يظهر فمه يلعب وكأنه يأكل أو يتحدث ولكن مع من؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإرهابى لا يزال يراقب الكنيسة ويده تظهر بإنعكاس زجاج السيارة على رأسه من الجانب أو على أذنه!!!!!
المفاجئة : الإنتحارى المرسوم على ملاح وجهه غضب الله كان يرتدى سماعة بلوتوث فى أذنه وهو يراقب الكنيسة من بعد منتظرا للتعليمات
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يترقب ويتابع بالنظر لبوابة الكنيسة من الخارج ليعطى التعليمات للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يترقب ويتابع بالنظر لبوابة الكنيسة من الخارج ليعطى التعليمات للإنتحارى ناظرا لإتجاه حضوره ومنتظرا وصولة ليقوم هو بالإنصراف.
تشير الأسهم للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يترقب ويتابع بالنظر لمكان وصول الإنتحارى لبوابة الكنيسة من الخارج ومراقبا للشارع ولا يتحدث بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يتقدم لبوابة الكنيسة من الخارج ليعطى التعليمات للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول بعد أن تأكد من حضوره.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يترقب ويتابع بالنظر للحرس وبوابة كشف المعدن على باب الكنيسة من الخارج ليعطى التعليمات للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية يترقب ويتابع بالنظر لبوابة الكنيسة من الخارج ليعطى التعليمات ويتأكد أن عملية التدمير ستكون ذو جدوى ضخمة.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية مازال يتحدث للإنتحارى مرة أخرى ليفيده بأن الوضع أمن وبأن يتقدم نحو الهدف محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية مازال يتحدث بالمحمول مع الإنتحارى مكملا طريقه كى لا يلفت الأنظار محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية مازل مع الإنتحارى على الهاتف ويبدأ فى تغيير طريقه بعيد عن الحراسة محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية مترقبا ويبدأ بالسير بالشارع بعيدا عن الحراسة بعد أن تأكد من وجود أشخاص وحرس وتجمع خلف البوابة ليعطى التعليمات للإنتحارى بالتقدم محدثا إياه بالمحمول.
تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
صورة مقربة تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
صورة أكثر تفصيلا تظهر بوضوح نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
صورة تظهر بكل وضوح نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول وهو يثنى يده بعد أن كانت مفرودة وكأنه يقول له (يدك على جانب الحزام الناسف أو ضع يدك فى جيبك على المفجر).
صورة تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية الذى يراقب طاقم الحراسة والتجمع الموجود بعد بوابة الكنيسة وبعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول وهو يثنى يده بعد أن كانت مفرودة وكأنه يقول له (يدك على جانب الحزام الناسف أو ضع يدك فى جيبك على المفجر).
صورة تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول.
صورة تظهر الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى محدثا إياه بالمحمول وهو يغادر بصورة تلقائية دون لفت الأنظار إليه.
صورة تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى.
صورة تظهر ما قبل مغادرة الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى وبعد التأكد من تحديد الهدف.
صورة واضحة تظهر جليا نظرة العين الجانبية الخبيثة للطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية.
صورة تظهر الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية قبل المغادرة وبعد التأكد من حضور الإنتحارى لمكان التنفيذ وتلقى التعليمات.
صورة تظهر الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية قبل المغادرة ونظرته لقوات تأمين الكنيسة ومن الموجودين خلف البوابة وعدد الأشخاص والحرس وبعد التأكد من حضور الإنتحارى الذى قدم ورائه مباشرة وهو ينظر إليه وإلى بوابة الكنيسة لمكان التنفيذ حيث تلقى التعليمات.
صورة واضحة بعد جزئين من الثانية تظهر الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية قبل المغادرة ونظرته لقوات تأمين الكنيسة ومن الموجودين خلف البوابة وعدد الأشخاص والحرس وبعد التأكد من حضور الإنتحارى لمكان التنفيذ وتلقى التعليمات.
صورة تظهر ما قبل مغادرة الطرف الثانى الإرهابى ومخطط العملية وقبل خروجه من كادر كاميرات المراقبة بعد أن أعطى إشارة التقدم وبدء التنفيذ للإنتحارى وبعد التأكد من تحديد الهدف.
وصول الإرهابى الإنتحارى لمكان التنفيذ وهو ينظر لمكان مغادرة الطرف الثانى أثناء مغادرته للمكان وكأنه يودعه بالنظرة الأخيرة ويمر بجوار الشهيدتان.
الإنتحارى وقد تلقى التعليمات وساعة الصفر لبدء التنفيذ متقدما نحو الهدف
صورة بعد جزئان من الثانية حيث وصل الإنتحارى لمكان التنفيذ وهو ينظر بإتجاه مغادرة المخطط للعملية والمراقب الطرف الثانى أثناء مغادرته للمكان وكأنه يودعه بالنظرة الأخيرة.
صورة أكثر وضوحا بعد جزئان من الثانية حيث وصل الإنتحارى لمكان التنفيذ وفضحته الكاميرا وهو ينظر بعينه بإتجاه مغادرة المخطط للعملية والمراقب الطرف الثانى أثناء مغادرته للمكان وكأنه يودعه بالنظرة الأخيرة.
صورة وصول الإنتحارى لمكان التنفيذ وفضحته الكاميرا وهو ينظر بعينه بإتجاه مغادرة المخطط للعملية والمراقب الطرف الثانى أثناء مغادرته للمكان وكأنه يودعه بالنظرة الأخيرة.
صورة وصول الإنتحارى لمكان التنفيذ وفضحته الكاميرا وهو ينظر بعينه بإتجاه مغادرة المخطط للعملية والمراقب الطرف الثانى أثناء مغادرته للمكان وكأنه يودعه بالنظرة الأخيرة.
الإنتحارى يرمق المخطط الإرهابى والطرف الثانى بالعملية ويتأكد من إنصرافه من المكان ليبدء التنفيذ.
الإنتحارى يتقدم للبوابة الجانبية وهو مازال ينظر لمخطط العملية بعد التأكد من مغادرته ويده على المفجر فى جيبه.
الإنتحارى يتقدم للبوابة الجانبية ويعترضه الأمن ليوجهه للدخول من بوابه كشف المعدن قبل التنفيذ ويده على المفجر فى جيبه.
الإنتحارى متوجها للبوابة الجانبية
الإنتحارى متوجها للبوابة الجانبية صورة مقربة
الإنتحارى أمام البوابة الجانبية وتظهر يد الأمن يوقفه ليوجهه للدخول من بوابة كشف المعدن
الإنتحارى أمام البوابة الجانبية بعد أن صرفه الأمن ليوجهه للدخول من بوابة كشف المعدن
صوؤة أوضح للإنتحارى أمام البوابة الجانبية وتظهر يد الأمن يوقفه ويوجهه للدخول من بوابة كشف المعدن
إنصراف الإنتحارى من أمام البوابة الجانبية متوجها للدخول من بوابة كشف المعدن
الإنتحارى يمر من خلف الشهيدتان للدخول من بوابة كشف المعدن
الإنتحارى يبتعد عن البوابة الجانبية وبعد أن إعترضه الأمن ليدخل من بوابه كشف المعدن قبل التنفيذ ويده على المفجر فى جيبه.
صورة من داخل الكنيسة تظهر الأمن وهو يوقف الإنتحارى من الدخول منها موجها إياه لبوابة كشف المعدن
صورة من داخل الكنيسة تظهر بوضوح يد الأمن وهو يوقف الإنتحارى من الدخول منها ويشير إليه موجها إياه لبوابة كشف المعدن
صورة من البوابة الجانبية بداخل الكنيسة تظهر الأمن وهو يوقف الإنتحارى من الدخول منها موجها إياه لبوابة كشف المعدن
صورة من داخل الكنيسة تظهر ذراع فرد الأمن وهو يوقف الإنتحارى من الدخول منها موجها إياه لبوابة كشف المعدن
صورة من البوابة الجانبية بداخل الكنيسة تظهر الإنتحارى متوجها لبوابة كشف المعدن
صورة للإنتحارى من خارج الكنيسة أمام بوابة كشف المعدن
الإنتحارى يستعد للتقدم لبوابة كشف المعدن قبل التنفيذ ويده على المفجر فى جيبه.
الإنتحارى يبدا بالدخول من بوابه كشف المعدن قبل التنفيذ ويده على المفجر فى جيبه.
وفى تلك اللحظة رن إنذار جهاز كشف المعدن على الإنتحارى فور إستشعار مواد صلبة معه.
أوقف أمن البوابة الإنتحارى عن الدخول بد إنطلاق صافرة الإنذار وأشار إليه بيده بأن لا يدخل وبأن يعود للوراء.
وعاد الإنتحارى بالفعل للوراء وشعر بالقلق من أن يقوم الأمن بكشفه ويقوم بتفتيشه وهو يده فى جيبه على المفجر ليضغطه على الفور ولبدء تنفيذ المهمة الوضيعه والإرهابية الخسيسة التى حضر للموت من أجلها.
وفى أقل من ثانية تحول المكان بما فيه إلى جحيم مخلفا وراءه 28 جثة إنضموا بشرف لركب عرس الشهداء و86 مصابا مسكينا ليس لهم ذنب.
لحظة وقوع الإنفجار من الباب الجانبى الذى منع الإنتحارى من الدخول منه
أثار تطاير الأشلاء وقطع الحديد جراء القوة التدميرية الرهيبة للحزام الناسف ليختلط دم المسلم والمسيحى معا دون فرق معلنا ومتحديا وبقوة أقوى من إرهابهم وحقارتهم بأننا حتى الموت لن يفرقنا شىء مهما فعلتم من خسة وجبن وحقارة...
لكم إرهابكم ..ولنا وطننا مصر
لكم خستكم ولنا العزيمة والأيمان بالله بالإنتصار عليكم
تأكدوا وثقوا بأن نهايتكم وشيكة تحت أحذية خير أجناد الأرض
وكما قال أسد الصحراء الشهيد المجاهد سيدى عمر المختار
"إننا صامدون .. ونحن باقون معكم...حتى نهايتكم...نحن لا نستسلم,,,ننتصر..أو نموت"
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.