صنفت من أكثر اللقطات إثارة للمشاعر في التاريخ الحديث.
اللقطة إلتقطت للطفل البرازيلي (ديجو فرازو توركواتو) ولد في 1997 وتوفي في 2010.
CHILD CRYING AND PLAYING THE VIOLIN AT HIS TEACHER’S FUNERAL
His teacher Evandro João da Silva Had Helped Him Come Out of Poverty & Violence Through Music. Today He Plays The Violin at His Teacher’s Funeral.
اشتهر الطفل باسم "ديجو عازف الكمان"، كان يعزف الكمان ليحارب مرض اللوكيميا الذي تمكن منه، هذا الطفل كان رمزا للأمل في الصراع ضد مرض اللوكيميا ورمزا للسخط ضد جرائم القتل التي ذهب ضحية واحدة منها قائد الفرقة التى يعزف فيها.
نشأ فى بيئة مليئة بالمرض والإجرام ومنذ مولده أصيب بأمراض عدة منها اللوكيميا والالتهاب السحائي, لكنه لم يفقد حماسته وشغفه بالموسيقى أبدا، كان يحضر تدريبات الفرقة الموسيقية حتى أصبح بعدها نجم الفرقة وأحد المشاهير إعلاميا.
فرازو كان أحد الأطفال الذين تبنتهم منظمة "أفرو ريجي Afro Reggae"، وهي منظمة نشطت في البرازيل منذ عام 1993، وتهتم بالبرازيليين من أصول إفريقية أمثال فرازو، وتعلمهم موسيقي الريجي والهيب هوب والصول، وتعلم فرازو في هذه المنظمة العزف على الكمان، فكان جزء من أوركسترا المنظمة لآلات الكمان.
The child pictured, Diego Frazão Torquato is crying at the funeral of his mentor and teacher, Evandro João da Silva, who was killed in an assault in October of 2009 in Rio De Janerio. Diego’s teacher had helped him escape poverty and violence through his kindness and their shared love of music.
Diego was Brazilian, and a member of the group Afro Reggae. Diego’s teacher taught him and several other kids how to play musical instruments, and they would all play to raise donations for sick children.
إلتقطت الصورة للعازف البرازيلي وهو يبكي أثناء أدائه لأحد المقطوعات الموسيقية في جنازة معلمه "إيفاندرو دي سيلفا جاوا" الذي علمه العزف على الكمان، في لقطة صنفتها صحيفة "O globo" البرازيلية كواحدة من أقوى اللقطات وأقواها تأثيرا، وقد عزف "فرازو" واحدة من أحب المقطوعات إلى قلب المعلم "جاوا"، ولهذا عزفها له في جنازته وهو يبكيه.
كانت السنة الأخيرة له فى الحياة عندما أصيب بمضاعفات بعد جراحة في الزائدة الدودية في نفس الوقت الذي كان يعالج فيه من اللوكيميا ورقد فوق سرير المستشفى تحت رحمة أجهزة الإنعاش حتى توقف قلبه تماما
ليتوقف قلبه عن النبض بعد 12 سنة فقط من الحياة ويده عن العزف لكن لم يقف اصدقاؤه عن تحقيق ما كان يصبو اليه دييكو ومعلمه ..
ولتبقى صورته تعبر عن حزنه الذي لم يستطع اخفائه .
Unfortunately, Diego died in March of 2010 of leukemia four months later. But as long as he lived, he played the piano to raise donations for helping sick children.
Diego is no longer with us but can we let his story die too? Let us all share his story of love & compassion with others.
No comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.